الصفحه ١٨٩ : البرّاء بن عازب قال : أقبلنا مع
رسول الله صلىاللهعليهوآله
في حجّته التي حجّ ، فنزل في بعض الطريق
الصفحه ٢٢٧ :
فقال في حديث : ( مَنْ كُنْتُ
مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاَهُ )
أنّ عمر قال لعليّ : بخٍ بخٍ
الصفحه ٥٢ :
صدوق. صالح جزرة : كان يشتم عثمان. ابن حبّان : استحقّ الترك. ابن عدي : فيه غلو
في التشيّع.
(٣) كثير
الصفحه ٢٧ : اتَّبَعَهُ كَانَ عَلَى
الْهُدَى ، وَمَنْ تَرَكَهُ كَانَ عَلَى ضَلاَلَة )
وفيه : فقلنا : مَن أهل بيته؟ نساؤه
الصفحه ٣٥ : كتابَ اللهِ هَوَ حَبْلُ
الله ، مَنِ اتَّبَعَهُ كَانَ عَلَى الْهُدَى ، وَمَنْ تَرَكَهُ كَانَ عَلَى
الصفحه ١٧٨ : إسرائيل الملائي ، عن الحكم عن أبي سليمان زيد بن وهب ، عن زيد بن أرقم
قال : ناشد عليّ الناس في الرحبة ، من
الصفحه ١٨ :
حولها قائماً بين
الشيعة وأهل السنّة والجماعة ، وليس الغرض من هذا البحث أن نخوض في الخلاف بين
الصفحه ١٩٧ : قالوا : حدّثنا أبو نعيم ، حدّثنا ابن أبي غنية ، عن
الحكم ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عبّاس ، عن بريدة
الصفحه ١١٣ : مِنْ نَفْسِهِ إلاَ وَإنَّ كُلَّ رِباً فِي
الجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعٌ ، لَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ
الصفحه ٨٨ :
صلىاللهعليهوآله
عند أهل العلم شهرة يكاد يستغني بها عن الإسناد (١).
ونفس الملاحظة بالنسبة
الصفحه ١٩٦ :
معناه (١).
رواية
الحديث عن بريدة الأسلمي :
( وهو غير النصّ الذي في خطبة الغدير ، وإنّما
قاله
الصفحه ١٢٤ : :
حبيب بن أبي ثابت :
جاء في سير أعلام النبلاء : هو الإمام
الحافظ فقيه الكوفة ، وهو ثقة بلا تردّد ، قال
الصفحه ١٨٠ :
عن طلحة الايّامي (١) ، قال : حدّثنا عَميرة بن سعد (٢) : أنّه سمع علياً ، وهو يُنشد في
الرحبة
الصفحه ٧٠ : ) (٣).
٥٢ ـ عن عبد بن حميد في ( المنتخب ) : حدّثنا
ابن أبي شيبة ، ثنا أبو خالد الأحمر ، عن عبد الحميد بن
الصفحه ٨٦ : ) ، ورد
في نفس الخطبة ، كما هو مثّبت عن زيد بن أرقم ، وروي هكذا أيضاً عن حذيفة بن أسيد
وعن عليّ ابن أبي