الصفحه ٢٠٨ :
عليّ ، فقال لـه : ( أَمَا تَرْضَى أَنْ
تَكُونَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إلاَّ
الصفحه ١٧ : الله فهو المهتد ، ومن
يُضلل فلن تجد لـه وليّا مرشداً ، وأشهد أنْ لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له
الصفحه ٢٦ : ابن إبراهيم (٢) ، عن سعيدبن مسروق (٣) ، عن يزيد بن حيّان ، عن زيد بن أرقم ،
عن النبيّ
الصفحه ٧٤ :
حاتم بن إسماعيل ، عن
جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن جابر أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
خطب يوم عرفة
الصفحه ٨٧ : الأسانيد
التي تنتهي إلى أبي هريرة ، نرى أنّها كلّها تتفرّع عن صالح بن موسى الطلحي ، مع
أنّه لا يأتي إلا في
الصفحه ١٤١ :
إنجيلهم ، إلا أنّ الحقيقة باقية هناك يكشفها الاختلاف الكبير الذي ورّطوا أنفسهم
فيه ، فإنّنا نجدُ بحمد الله
الصفحه ١٧٥ :
قالا : نشد عليّ الناس في الرحبة ، من
سمع رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول يوم غدير خمّ إلا قام
الصفحه ٢٠٦ : في رجل قال لـه النبيّ صلىاللهعليهوآله : ( لأَبْعَثَنَّ
رَجُلاً لاَ يُخْزِيهِ اللهُ أَبَداً
الصفحه ٢١٣ : ما يُشترط في الحديث
المتواتر بكثير ، ولعلّه لم يرد عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
أيّ حديث بهذه الدرجة
الصفحه ٢٠٧ : وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً ) (١) قال : وشرى عليّ نفسه ، لبس ثوب النبيّ
صلىاللهعليهوآله
ثمّ نام مكانه ، قال
الصفحه ٥٥ :
أبي سعيد الخدريّ ، عن
النبيّ صلىاللهعليهوآله
قال : ( إنِّي
أوشك أنْ أُدعى فأُجيب ، وإنّي تارك
الصفحه ١٣٩ :
الروايات التي فيها
ضعف ، والخلاصة من كُلّ هذه الشواهد ، هو ثبوت ذكر أهل البيت في خطبة النبيّ
الصفحه ٦٩ : لَنْ تضلّوا ما تمسّكتم بهـما ، كِـتَابُ اللهِ وسنّة نبيّه صلىاللهعليهوآله ) (٢).
الرواية
عن أبي
الصفحه ٨٠ : الله
وَسُنَّةَ نَبِيَّهِ ) (١).
٦٥ ـ عن ابن أبي عاصم في ( السنّة ) : حدّثنا
فضل بن سهل ، عن ابن أبي
الصفحه ٨٥ : لم تُذكر فيها أيضاً
كلمة ) الثقلين ( أو نحوها كخليفتين أو أمرين في صفة ما أوصى به النبيّ