الصفحه ١٤٥ : أيضاً الوصيّة بالكتاب فقط ، لكنّ حكيم بن جبير هذا لم يوثقه أحد من
رجال الجرح والتعديل ، بل قالوا فيه
الصفحه ١٥١ : المطيّن أو هو تحريف وقع عند نسّاخ
الكتاب؟
وقد جاءت عند الطبراني زيادات كثيرة
انفرد بها عن الخطيب
الصفحه ١٥ : الأعزاء الذين ساهموا في إخراج هذا الكتاب ، ونخصُّ بالذكر فضيلة
الشيخ حكمت الرحمة ، الذي قام بمراجعة
الصفحه ٢٥ : يَأْتِيَ رَسُولُ
رَبِّي فَأُجِيبَ ، وَأَنَا تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَيْنِ أَوَّلُهُمَا كتَابُ الله
فيه الْهدَى
الصفحه ٢٧ : جرير : ( كتَابُ اللهِ فِيهِ
الْهدَى وَالنُّورُ ، مَنْ اسْتَمسَكَ بِهِ وَأَخَـَذَ بِهِ كَاَنَ عَلَى
الصفحه ٣٤ : كتَابُ الله ، فيهِ الْهُدَى وَالنُّورُ ، فَتَمَسَّكُوا بِكِتَابِ
الله، وَخَذُوا بِهِ ) فحث على كتاب الله
الصفحه ٤٥ :
الله صلىاللهعليهوآله : ( إنِّي تَارِكٌ فِيكُمْ
الثَقَلَيْنِ كتَابُ اللهِ وأَهْلُ بَيْتِي
الصفحه ٤٩ : أَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ الآخَرِ كِتَابُ اللهِ
حَبلٌ مَمْدُودٌ مِنْ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ وَعِتْرِتَي
الصفحه ٥٠ : الثَّقَلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ الآخَرِ كِتَابُ
اللهِ عَزَّ وَجْلَّ حَبْلٌ مَمْدُودٌ مِنْ السَّمَا
الصفحه ٥٣ : تَمَسَّكْتُمْ بِهِ لَنْ تَضِلُّوا بَعْدِي ، أَحَدُهُمَا
أَعْظَمُ مِنْ الآخَرِ كِتَابُ اللهِ حَبْلٌ مَمْدُودٌ من
الصفحه ٦١ :
قال : ( إنِّي قَدْ تَرَكْتُ
فِيكُمْ خَلِيفَتَيْنِ ، كِتَابُ اللهِ ، وأَهْلُ بَيْتِي وَإنَّهُمَا
الصفحه ٦٢ :
فِيهِمَا
، الثِّقْلُ الأَكْبَرُ كِتَابُ اللهِ ، وَطَرَفُهُ بِيَدِ اللهِ ، وَطَرَفُهُ
بِأيُدِيكُمْ
الصفحه ٧٥ : اعتصـمتم به : كتاب الله ، وأنتم مسؤولين عنّي ،
ما أنتـم قائلون )؟ فقالوا : نشهد أنّك
قد بلّغت رسالات ربّك
الصفحه ٧٩ : النّاسُ ، إنِّي
قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ ما إِنْ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ فَلَنْ تَضِلّوا أَبداً ، كِتابَ
الله
الصفحه ٨٠ : أَيُّها النّاسُ إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ
فِيكُمْ ما إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ فَلَنْ تَضِلّوا أَبداً ، كِتابَ