الصفحه ١٤٠ : رواية صحيحة فيها الوصيّة بالكتاب وأهل البيت ، لكانت
الروايات الأخرى كافية للاستدلال على الرواية الأصليّة
الصفحه ١٤ : الواردة من طرق
المخالفين « كتاب الله
وسنّتي » ، إذ بيّن ضعف أسانيدها ومجهوليّة
رواتها ، معتمداً في كلّ ذلك
الصفحه ٥٥ : فيكم الثَّقَلَيْنِ ، كِتَابُ اللهِ
وَعِتْرَتِي ، كِتَابُ الله حَبْلٌ مَمْدُودٌ من السَّمَاءِ إلى
الصفحه ١٣١ : هو الوصيّة بالتمسك بالكتاب والعترة ، وليس الكتاب والسنّة ، نأتي
هنا لتوضيح ذلك بطريقة أخرى ، حيث إنّ
الصفحه ٣٥ : كتابَ اللهِ هَوَ حَبْلُ
الله ، مَنِ اتَّبَعَهُ كَانَ عَلَى الْهُدَى ، وَمَنْ تَرَكَهُ كَانَ عَلَى
الصفحه ١٣٧ : ءت فيها الوصيّة بشيء واحد وهو كتاب الله ومنها ما جاءت فيها الوصيّة بشيئين ، وفي
كلا الطرفين نجد أسانيد
الصفحه ١٣٩ : الحديث
بصيغة ( كتاب الله وسنّتي ) أو ( وسنّة نبيّه ) وأنّ هذه الروايات صادرة عن أربعة
رواة هم : صالح
الصفحه ١٤٩ :
٢
ـ محمّد بن فضيل : ثقة. وقد جاء في
روايته ذكر الوصيّة بالتمسّك بالكتاب وأهل البيت.
٣
ـ عبد الله
الصفحه ٦ : الثالث شجرة الأسانيد................................................... ٨٧
الوصيّة بالكتاب والسنّة
الصفحه ١١ :
: « كتاب الله وعترتي أهل بيتي »وإن كان هذا الحديث لـه صورة اُخرى وهي « كتاب
الله وسنّتي » ، إلاّ أنّ هذه
الصفحه ١٢ : السجستاني
صاحب السنن ، الترمذي صاحب الصحيح ، ابن أبي عاصم صاحب كتاب السنّة ، أبو بكر
البزّار صاحب المسند
الصفحه ٣٠ : كتَابُ الله فيهِ الْهُدَى وَالنُّورُ ، فَتَمَسَّكُوا بِكتَاب اللهِ
وَخُذُوا بِهِ ) ، فحثّ على كتاب
الله
الصفحه ٥٩ :
ثابت قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله
: ( إنِّي
تَارِكٌ فِيكُم خَلِيفَتَيْنِ ، كِتَابُ اللهِ
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآله : ( إنَّي قد خلّفت
فِيكُمْ شيئين ، لَنْ تضلّوا بعدهما ، أبداً ما أخذتم بهما ، أو عملتم بهما ، كتاب
الصفحه ١١٧ :
الفصل
الخامس
( كتاب الله وسنّتي )
العبارة الشائعة بين عامّة المسلمين
لوصيّة النبيّ