الصفحه ٢٤٤ : لَكَ يا رَبَّ العَالَمينَ مِنَ
الأَوَّلينَ وَالآخِرينَ ، عَلى مُحَمَّدٍ عَبدِكَ وَرسُوِلكَ ، وَنَبيَّكَ
الصفحه ٥ : .................................................................... ٩
مقدمة المؤلّف.................................................................. ١٧
الفصل الأول عرض
الصفحه ٢١ :
الفصل
الأول
عرض الروايات
أعرض في هذا الفصل مجموع الروايات التي
تيسّر لي جمعها على أساس أنّي
الصفحه ٢٢ : في أكثر
من رواية ، فقد اقتصرنا على إيراد الكلام فيه على هامش أوّل رواية يأتي اسمه في
سندها ، فإذا لم
الصفحه ٤١ : وَأَهْلُ بَيْتي عتْرَتي ).
ثُمّ قال : ( أَتَعْلَمون
أَنّي أَوْلى بِالْمُؤْمِنينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ )
، ثلاث
الصفحه ٤٤ : أخذ
بيد عليّ عليهالسلام
فقال : ( من كنت أولى به من نفسه فعليّ وليّه ، اللـهمّ والى من والاه وعاد من
الصفحه ٤٨ : عليهالسلام
، فقال : ( يا
أَيُها النّاسُ مِنْ أَولى بكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ )؟ قالوا
: الله ورسوله أعلم ، قال
الصفحه ٦٤ : النّاسُ ، إنّ الله مولاي ، وأنا مولى
المؤمنين ، وأنا أولى بهم من أنفسهم ، فمن كُنْتُ مولاه فهذا مولاه
الصفحه ٨٣ :
الهيتمي أنّ الوصيّة قد ذكرت في أكثر من موضع. وهذا ما نلمسه من خلال القراءة
الأوليّة لمختلف الروايات
الصفحه ١٢١ : .
وكما ذكرنا في الفصل الأول ، فقد
اقتصرنا في هذا البحث على الروايات المتّصلة الإسناد ، وأعرضنا عن
الصفحه ١٢٥ :
التكبيرة الاولى.
وقال الحربي : ما خلّف الأعمش أعبد منه. عليّ بن المديني قال : حفظ العلم ستة
الصفحه ١٣١ :
، فنطرح إذن أربعة أسئلة للتحقيق في هذه المسألة وهي :
السؤال
الأوّل : هل ذُكرت الوصيّة في خطبة الغدير أو
الصفحه ١٣٩ : صلىاللهعليهوآله بغدير خمّ.
بقيت الإشارة إلى أن ذكر أهل البيت في
الخطبة جاء في الروايات على وجهين : أولها أنّهم
الصفحه ١٤٠ : بغدير خمّ ، وأنّه أوصى بالتمسّك بشيئين اثنين معاً ، وأنّ أوّل هذين
الشيئين هو كتاب الله عَزَّ وَجْلَّ
الصفحه ١٤٦ : ـ كما يتّضح من خلال الرسوم التوضيحيّة ـ هي روايات يزيد بن حيّان ،
وروايات أبي عوانة ، أمّا عند الأوّل