الصفحه ٧٠ :
ثمّ استرسل قائلاً : « مشكلة البعض هو أنّهم
كالحمار يحمل أسفارا ، نعم هم يعرفون العربية لكن لا
الصفحه ٧٥ : ، قالها وكأنّه
يكشف لي سرّاً من أسرار الكون الخفيّة ، ثم أردف قائلا : وأنا أنصحك أن لا تسمع لقوله ، ولا
الصفحه ٨٤ : : سؤال وجيه يُظهر أنك مسكت
برأس الخيط كما يقال.
ثم تابع : إنّ التقية في الواقع مسألة عُقلائية
الصفحه ٩٢ :
لأصحاب بدر ؟!
ثم من الذي له صلاحيّة ترشيح الفرد الّذي
سيتشاور حوله المسلمون ، هل كلّ الأصناف
الصفحه ٩٨ : ؟! وإن كانت مخالفة لكتاب الله وسنّة رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فهو شرط مردود مرفوض.
ثم إنّ عبدالرحمن
الصفحه ١١٤ : ثم واصل : والطريف أنّه ما حاورتُ أحدا من السنّة حول المتعة إلاّ وسألني هذا السؤال. إنّ هكذا آرا
الصفحه ١٣٥ : أخذ عقائده من اليهود والنصارى. وعلى رأي المثل : « رمتني بداءها وانسلّت ». قالها صديقي ثم بدأ يتصفح
الصفحه ١٤٣ :
ربّما وصل عمره عليهالسلام إلى أربعة آلاف سنة.
ثم واصل كلامه : وعندنا عيسى بن مريم عليهالسلام
الصفحه ١٥٣ :
ثم ماذا .. :
ثم تبيّن الصبح لذي عينين ، فسبحان
مغيّر الأحوال ، إذ بينما أنا جاهل بكلّ
الصفحه ١٢ : المدينة منذ وصولي إليها وعادت تلك الأماني عنها سراباً ووهماً كبيراً ، ثمّ عاد لي شوقي وحنيني إلى قريتنا
الصفحه ١٧ : متتالية تمهيداً لصلاة الجمعة التي صلّيناها ، ثمّ أردفناها بصلاة العصر بعد استراحة قصيرة قام فيها بعض خدام
الصفحه ١٩ : « الشَّنْقَةُ مع الجماعة خلاعة » (٢) ، ثمّ ما الحاجة إلى البحث والتنقيب ؟! أوليس قد ولدنا مالكيّين وعشنا مالكيين
الصفحه ٢٣ : بعضهم بعضاً ، ويخدع بعضهم بعضاً !!
ثم ما هي القضيّة أصلا ؟! لماذا القتال
ولماذا الخداع ؟! أكان ذلك
الصفحه ٢٤ : بالمنكرات العظام ، فليس بعد سفك الدماء وقطع الرؤوس من كبيرة كما أشار القرآن على ذلك (١).
ثمّ أليس يروي لنا
الصفحه ٣٢ : بن حرب كصحابي عمّار بن ياسر ، هذا شيء طبيعي وبديهي في كلّ دعوة سماوية كانت أو وضعيّة.
ثمّ إنّ صحبة