الصفحه ١٣٢ : جهارا نهارا من حيث لا يدرون.
نقول لهم : أَرْجِعُوا متشابه الآيات إلى
محكماتها.
فيقولون : لا نحكم
الصفحه ٤٣ : الذين يقول فيهم الله لِفَرعنتهم : ( إِنَّا أَرْسَلْنَا إِلَيْكُمْ رَسُولًا شَاهِدًا عَلَيْكُمْ كَمَا
الصفحه ٨٨ :
الكثير منهم يَستشهد
بكتاب الله في قوله تعالى : ( مَّا لَكُمْ لَا
تَرْجُونَ للهِ وَقَارًا * وَقَدْ
الصفحه ١٥٧ : الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ )
(٢) وهل أحد
أعلم من عليّ ؟! عليّ الذي قال فيه رسول الله
الصفحه ١٥١ : تقول الشيعة مثلا بعصمة الأئمة ، يقيمون
الدنيا ولا يقعدونها تشنيعا واستهزاء ، ويقولون لا أحد معصوم إلاّ
الصفحه ٦٧ :
باطل ، لأنّه لا يَسنده شيء من العقل ولا من
القرآن الكريم فكيف نلجأ إلى التأويل ؟!
وعلى ذكر
الصفحه ٢٣ : ، وعلى الدنيا والدين العفى لو كان ذلك كذلك ».
أجاب أخي بلغة المحذّر المشفق : لا
تستعجل في حكمك عليهم
الصفحه ٥١ :
صلاّها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مسدلا وأيّ
صلاة صلاّها متكتّفا ؟ ولو صحّ ما تقول لماذا لا
الصفحه ١٤١ :
الدليل على هذه
العقيدة ؟
قال صديقي : قبل أن أجيبك أسألك بدوري سؤالا : هل
تؤمن بأن الإسلام دين
الصفحه ١٦٠ : والبرهان لا بالسبّ والشتم ، وإذا كانت صحيحة فما بالكم ... ؟!
سبحان الله ، هل يريد هؤلاء أن ينشروا
دين
الصفحه ٤٩ :
الصلاة عمود الدين :
كانت آثار الحيرة بادية على وجهي وأنا
ألج مسجد الحيّ أتطلّع في صفوف
الصفحه ١١١ : سلاحه ـ يأبى هذا الشيء ، فكيف بالدين الإسلامي دين الحياء والعفّة ؟!
أجاب صديقي : أحسبني فهمت مرادك وما
الصفحه ٢٥ :
لا يبقى إلاّ القول بأن الصحابة أعلى
وفوق شرع الله ، وأنّ لهم صكوك غفران لا تضرّ معها سيّئة ! وعليه
الصفحه ٧٧ : والمهارات التي لا يحلم الشّيعة بأن يملكوا عشر معشارها ؟!
ثم بعد هذا وذاك ألم يأمرنا الله ورسوله
بأن نأخذ
الصفحه ١٣٩ : .
استغربت بادىء الأمر من هذا الكلام مع
علمي بأنّ الشيعة يدّعون أنهم أهل العقل والمنطق وأنّهم لا يؤمنون