الصفحه ٨١ : ظهر في الإسلام لمّا خرج زيد بن علي بن الحسين ، في أوائل المائة الثانية في خلافة هشام بن عبد الملك
الصفحه ١٦٧ : : محمد البجاوي ـ طبع : إحياء الكتاب العربي ، مصر.
٢ ـ الأحوال الشخصية ـ محمّد أبو زهرة ـ
دار الفكر
الصفحه ١٦٢ :
سادساً : عدم وجود أثر لابن سبأ
ولجماعته في واقعة صفين وفي حرب النهروان.
وقد انتهى طه حسين إلى
الصفحه ٤٩ :
وطوى الزمان فضائلاً وعلوما
قد مات في الزوراء مظلوماً كما
أضحى أبوه بكربلا
الصفحه ١١٧ : مجالسهم ، ولقد أرسل موسى بن عيسى العباسي رجلاً إلى عسكر الحسين صاحب فخ حتّى يراه ويخبره عنه ، فمضى الرجل
الصفحه ٤٠ : صاحب الأمر في قتل الإمام الحسين بن علي ، وصاحب الأمر في قتل أهل المدينة في الحرة ، وقتل أهل مكة. وفي
الصفحه ١٠٨ : لغة الرسول صلىاللهعليهوآله وأنّ دقائق التشريع لا تعرف إلّا من خلالها ، ولذلك برعوا في فنون العربية
الصفحه ٥١ : في النفوس مجراها للخروج من هذا الاستبداد العرقي حتّى قامت الدولة التركية مقام الخلافة العثمانية ، وفي
الصفحه ٦٤ : كتابه فرق الشيعة قال :
الشيعة هم فرقة علي بن أبي طالب المسمّون بشيعة علي في زمان النبي
الصفحه ١٣ : ، بل هي العقبة الكؤود والتي تتدغدغ عندها العامّة ، ويخشاها الخاصّة ، وتؤجر لها الأقلام ، ويزرع في حقلها
الصفحه ١٤٧ : زمان عثمان ، ثمّ تنقّل في بلدان المسلمين ، يحاول ضلالتهم ، فبدأ بالحجاز ، ثمّ البصرة ، ثمّ الكوفة ، ثمّ
الصفحه ١٤٠ : أنّه من صنعاء.
وذهب ابن حزم إلى أنّه حميري.
وقال آخرون : إنّه من الحيرة.
وكذلك اختلفوا في زمان
الصفحه ٧٩ : في أصول الإيمان ، ولهذا كان الرفض أعظم أبواب النفاق والزندقة (٢).
٦ ـ الفرق بين الفرق : ثمّ افترقت
الصفحه ١٣٨ : وإليك بعض المقتطفات في عبد الله بن سبأ :
محمّد فريد وجدي : عبد الله بن سبأ
يهودي من الحيرة أظهر
الصفحه ١٥٠ :
وأويس القرني ، وسعد
بن مالك ، فكيف ترك الناس كل هؤلاء وافتتنوا برجل ليس له في الإسلام قدم