الصفحه ٥٢ :
الكبيرة ، فقد أثارها
الخوارج وسيوفهم في أيديهم ، والخصام بين المسلمين قد بلغ غايته حتّى
الصفحه ٥٣ : أن يقيم هذه الخصومة على أساس من الدين ، لتكون الخصومة مشروعة لا إثم فيها ، ويثاب أصحابها.
وأمّا
الصفحه ٥٧ :
وأن يقدّم حلّاً
إسلامياً في إرساء دعائم الإسلام ضماناً لرفاهية الأُسرة والمجتمع
الصفحه ٥٩ :
كتابات أكثر فجاجة
وقسوة سيطرت على الوعي العام الثقافي والديني في البلاد التي يسكنها
الصفحه ٦١ : يقرأ الأحاديث
الواردة في العترة كحديث الغدير ، وغيره الكثير في مصنّفات أهل العلم ، يعلم ـ على اختلاف
الصفحه ٦٢ : إذا أطلق ينصرف إليهم.
واصطلاحاً : هو الاعتقاد بآراء وأفكار
معيّنة. وقد اختلف الباحثون في هذه الأفكار
الصفحه ٧٠ :
الدلالة على وجود
التشيّع لعلي في حياة النبي صلىاللهعليهوآله
، وفي هذا يقول الطبري
الصفحه ٧٨ :
بين الشيعة والرافضة :
نود في البداية أن نقول : هل الشيعة هم
الرافضة ؟
وللإجابة عن هذا السؤال يجب
الصفحه ٨٦ : قولك في علي ؟ قال : دعني ولا تسألني فإنّه خير لك.
قال : والله لا أدعك حتّى تخبرني عنه.
قال : أشهد
الصفحه ٨٧ : محمّد بن أبي بكر ؟ فقال : بيت الأمان دخلت. قالت : يا معاوية أما خشيت الله فى قتل حجر وأصحابه ؟!
قال
الصفحه ١١١ : . وبالنظر إلى هذا قالوا : الإيمان اعتقاد بالجنان وإقرار باللسان وعمل بالأركان (١).
وكل مورد في القرآن
الصفحه ١١٩ : ليت جور بني مروان دام لنا
وليت عدل بني العباس في النار
وقال آخر
الصفحه ١٢١ :
من مكنون علمهم ،
وأخذوا يدّعون بأنّهم سمعوها ورووها عن النبي صلىاللهعليهوآله
، وهي في الحقيقة
الصفحه ١٢٨ : ، وكان عدد طبقات رواته من أئمة الحديث يتجاوز ثلاثمائة وستين راوياً ، وقد ألّف في هذا الموضوع أكثر من
الصفحه ١٤٩ :
وتحدّثوا فيما تحدّثوا فيه أنّه طاف في
الحجاز ، والكوفة ، والبصرة ، والشام ، ومصر ، وهذه