الصفحه ٦٥ :
٤ ـ يقول أبو حاتم الرازي : إنّ الشيعة
لقب قوم كانوا قد ألفوا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب في
الصفحه ٩٦ :
إنّ التشيّع ـ كما أوردنا سالفاً ـ في اللغة
معناه المناصرة والموالاة.
واصطلاحاً
الصفحه ٩٧ : الشمالية والجنوبية للسيطرة الاستعمارية من الروم والفرس والأحباش ، وكانت مكة في منتصف الطريق بين اليمن
الصفحه ١٠٤ : مقاديرهم في العلم بهذا النوع من العربية) (٢).
ولم يقتصر عمل أبي الأسود على تأسيس علم
النحو ومدرسة البصرة
الصفحه ١٣١ :
ولكن هل تحققت البيعة والشورى في
الخليفة الثاني أم كانت عن طريق التعيين ، كما وصّى بها
الصفحه ١٣٩ : الله بن سبأ
الذي غلا في علي بن أبي طالب ، ثمّ قال : إنّ عبد الله بن السوداء من أهل الحيرة كان يعين
الصفحه ١٤٨ :
٨ ـ قال ابن كثير : في باب ذكر مجي
الأحزاب إلى عثمان للمرّة الثانية ، وساق نفس ما قاله الطبري
الصفحه ١٥٨ : يحيى عن شعيب بن ابراهيم
عن سيف.
هو : أبو عبيدة السري بن يحيى بن السري
الكوفي كما في كتاب « ذكر أخبار
الصفحه ١٦٤ : وأمكننا منهم ... » (١).
فها هو نص رسمي يذكر فيه الترابية
السبائية للوشاية بهم لدى السلطان حتّى ينفّذ
الصفحه ١٦٥ : عقود نجد نفس
الاسم يذكره أبو العباس السفاح في خطبته بالكوفة لمّا بويع بالخلافة سنة ١٣٢ هـ حيث صعد
الصفحه ١٠ :
مدّ ظلّه ـ هي
السبّاقة دوماً في مضمار الذبّ عن حمى العقيدة ومفاهيمها الرصينة ، فخطت بذلك خطوات
الصفحه ٢٥ :
وأبي هريرة.
ويقول الشهرستاني في الملل والنحل : « ومثل
ما جرى في كمال الإسلام وانتظام
الصفحه ٢٧ : ء ، فأنت لهذا الأمر خليق وبه حقيق في فضلك ودينك وعلمك وفهمك وسابقتك ونسبك وصهرك. فقال علي (كرّم الله وجهه
الصفحه ٣٧ : بهم خيراً لي منهم ، وأبدلهم بي شرّاً لهم منّي.
وخرج إلى الصلاة ، فقتله ابن ملجم في
المحراب.
وبايع
الصفحه ٤٢ : أبيه في خلافة ابن الزبير ، وكان حكمه على الشام ومصر ، وابن الزبير على باقي البلاد حتّى سنة ثلاث وسبعين