الصفحه ١٤٢ :
ما هي فحوى الروايات التي جاءت فيه ؟
١ ـ قال محمّد فريد وجدي : السبائية
أتباع عبد الله بن سبأ
الصفحه ١٤٣ :
عثمان يعرف بابن
السوداء ، انتقل إلى المدينة وبثّ فيها أقوالاً وأراء منافية لروح الإسلام ونابعة
الصفحه ١٤٤ :
وبيان خروجها عن ملّة
الإسلام. السبائية أتباع عبد الله بن سبأ الذي غلا في علي بن أبي طالب
الصفحه ١٦٣ :
وشاركوا في وضع أُسس
الإسلام ، كان لابد أن تلقى مسؤولية هذه الأحداث الجسام على كاهل أحد ، ولم
الصفحه ٥٠ : ضعفت الدولة الأيّوبية فحكموا البلاد مدّة قرنين ونصف ، وقد نجح الظاهر بيبرس في إحياء الخلافة العباسية في
الصفحه ٥٥ : يقابل الأمّة في تلك الظروف من تحدّي ، وقد كان الرجل ساعياً وراء حلمه منادياً به ، يحمل بين جنباته قدراً
الصفحه ٥٦ : والعقائدية ، ويجب أن ينتقل الخلاف من مساحة الخصوصية إلى مساحة الحوار.
وقد استمر الشيعة في نضالهم من أجل
الصفحه ٨٤ :
سبّاباً ، ويجب أن
يكون له في رسول الله صلىاللهعليهوآله
أسوة حسنة ، فقد كان
الصفحه ١٠٥ : وإحاطته بسياج يمنع اللحن فيه (١).
من يريد أن يتحرر ويحافظ على ثقافته من العبث فعليه أن يقوّم اعوجاج لغته
الصفحه ١١٨ :
ولقد قال محمّد بن علي بن عبد الله بن
عباس في كلمته التي ألقاها لرجال الدعوة حينما
الصفحه ١٣٠ : ، وقد تسمع من يقول وتقرأ : أنّ الشيعة دسّوا هذه الروايات في كتب السنة ، وهي حكايات أشبه بخرافات العجائز
الصفحه ١٦ : القارىء في صفحات هذا الكتاب
بعض الآلام التي خلقتها جروح الماضي ، والتي مازالت لم تلتئم بعد ، ولذلك أرجو
الصفحه ٣٩ : استجمع ضاحكاً حتّى مات. قال : وأنزل الله عزّ وجلّ في ذلك (
وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ
الصفحه ٤٣ : وثمانين. وقتل في عهده ابن
الزبير وسعيد بن جبير وأحرقت الكعبة.
السادس : الوليد بن عبد الملك بن مروان
بن
الصفحه ٦٣ : فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا ) (٢).
وأمّا بلفظ « أشياع ».
قوله تعالى