الصفحه ١١٦ :
٥ ـ نولدكه قال : ظلّت بلاد فارس في
أجزاء كبيرة منها تدين بالمذهب السني ، واستمر
الصفحه ١٣٢ : خم كان في مطلعها.
ويقول أحمد أمين : ونظم ، أي : السيد
الحميري حادثة غدير خم ، وهي ما تزعمه الشيعة
الصفحه ١٣٥ : : إنّ كلّاً من البداء ، والرجعة
والعصمة والمهدي يقولها كل أهل الإسلام ألا ترى أنّ في مقولة أهل السنة أنّ
الصفحه ١٤٥ :
وأجلسه تحت منبره ،
ثمّ بلغه عنه غلوه فيه فهمّ بقتله ، فنهاه ابن عباس عن ذلك وقال : إن قتلته
الصفحه ٢٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
أخذ ، وهذه قسمة الله تعالى في خلقه ، وكذلك ميّزهم وعدّدهم.
بيد أنّه بعد
الصفحه ٣٢ :
وهناك أكثر من نقطة ممّا يجعل المؤرّخ
الموضوعي أن يشكك في حدث الاغتيال والوصية
الصفحه ٥٨ :
طالب فيه من كل مسلمي
العالم أن يعلنوا الجهاد ضدّ الشاه ونظامه في إيران الموالي لإسرائيل
الصفحه ٦٨ : أبي حكيم في هذه الآية (
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ) (١)
قال : علي بن أبي طالب.
وذكر
الصفحه ٧٧ : العداوة قد أكنت
فشر عداوة المرء السباب (٢)
وفي الاستيعاب في ترجمة أبي الطفيل :
روى
الصفحه ٩٥ :
متّبعة في كل مصر من
الأمصار ، وكان عمّالهم ينفّذونها بلا استثناء أمثال زياد
الصفحه ٩٨ : وتبادل السلع ، وهي أعزّ بلاد العرب ، وفيها أهل السقاية والرفادة والرياسة في الحرب والتجارة ، والعربي
الصفحه ١٠٦ :
النحوي الكوفي ، قرأ
عليه الكسائي ، وروى عنه ، وصنّف في النحو كثيراً ، وكان يتشيّع (١).
وقد
الصفحه ١١٠ :
وقد جاء في كلام السيد محسن الأمين
العاملي : وعقيدة الشيعة أنّ كل من شك في وجود الباري
الصفحه ١١٥ :
٢ ـ المستشرق فلهوزن قال : أما أنّ آراء
الشيعة تلائم الإيرانيين فهذا ممّا لاشك فيه
الصفحه ١٢٠ :
ويقول ابن خلدون في مقدّمته عن كتب
التفسير : إنّها تشتمل على الغث والثمين