الصفحه ١١٢ : ، والإمامة متسلسلة في اثني عشر كل سابق ينصّ على اللاحق ، ويشترطون أن يكون معصوماً كالنبي عن الخطأ وإلّا لزالت
الصفحه ١٣٠ : .
وبذلك فقد أوضحنا نصوص الشيعة التي
يستندون عليها في عقائدهم في أنّ الإمام بجعل من الله ، وأنّ إمامته
الصفحه ١٣٩ : قال
لعلي : أنت الله فاستعظم علي الأمر منهم ، وأمر بنار فأججت وأحرقهم (٢).
عبد القاهر البغدادي : عبد
الصفحه ١٤٦ :
٦ ـ قال الشهرستاني : وهو ـ أي : عبد
الله بن سبأ ـ أوّل من فرض القول بإمامة علي ، ومنه انشعبت
الصفحه ٢٣ :
أ ـ أنّ النبي كان إذا أراد الذهاب في
سفر لا يترك المدينة دون خليفة عليها ولو كان سفره يوماً
الصفحه ٢٧ : الإمارة ، وأنا احتج عليكم بمثل ما احتججتم به على الأنصار ، نحن أولى برسول الله حياً وميتاً ، فأنصفونا إن
الصفحه ٣٠ :
علياً فكلّماه ،
فأدخلهما عليها ، فلمّا قعدا عندها ، حوّلت وجهها إلى الحائط ، فسلّما
الصفحه ٤٠ : صاحب الأمر في قتل الإمام الحسين بن علي ، وصاحب الأمر في قتل أهل المدينة في الحرة ، وقتل أهل مكة. وفي
الصفحه ٤٣ :
ولمّا احتضر دخل عليه الوليد ـ ابنه ـ يبكي
، فقال : ما هذا ، تحن حنين الأمة إذا مت فشمر وائتزر
الصفحه ٥٦ : ، ومفتي الشيعة فى سوريا ، ومندوب عن شيعة العراق ، وكانت لهذه المشاركات دلالة على أنّ قضية الخلاف بين
الصفحه ٧٩ :
الرافضة بعد زمان علي رضي الله عنه أربعة أصناف : زيدية ، وإمامية ، وكيسانية ، وغلاة (٣).
٧ ـ العواصم من
الصفحه ٨٧ : المدينة
زائراً فاستأذن على عائشة فأذنت له ، فلمّا قعد قالت له : يا معاوية أمنت أن أخبىء لك من يقتلك بأخي
الصفحه ٩١ :
ولقد جابهته زينب بنت علي بجرأة محمّدية
وقالت (أظننت يا يزيد حيث أخذت علينا أقطار الأرض
الصفحه ٩٤ : ، فقال معاوية : هذا خليل علي بن أبي طالب ، وفارس صفين ، وشاعر أهل العراق ، هذا أبو الطفيل.
فقال سعيد بن
الصفحه ٩٩ : أخذ ما بيد عمّه من ألوية الشرف بالقوّة ، ووقف نوفل على الحياد ، وكادت أن تقع الحرب وتقطع صلات الرحم