الصفحه ٨٨ : (١).
استشهاد الحسين بن علي .. ووكلاء بني أمية
ويذهب ابن تيمية في حديثه عن الأمويين
أنّهم تابوا ، وقد اطّلع هو
الصفحه ٩٦ :
إنّ التشيّع ـ كما أوردنا سالفاً ـ في اللغة
معناه المناصرة والموالاة.
واصطلاحاً
الصفحه ٩٧ : الشمالية والجنوبية للسيطرة الاستعمارية من الروم والفرس والأحباش ، وكانت مكة في منتصف الطريق بين اليمن
الصفحه ١٠٤ : مقاديرهم في العلم بهذا النوع من العربية) (٢).
ولم يقتصر عمل أبي الأسود على تأسيس علم
النحو ومدرسة البصرة
الصفحه ١٣١ :
ولكن هل تحققت البيعة والشورى في
الخليفة الثاني أم كانت عن طريق التعيين ، كما وصّى بها
الصفحه ١٣٩ : الله بن سبأ
الذي غلا في علي بن أبي طالب ، ثمّ قال : إنّ عبد الله بن السوداء من أهل الحيرة كان يعين
الصفحه ١٥٨ : يحيى عن شعيب بن ابراهيم
عن سيف.
هو : أبو عبيدة السري بن يحيى بن السري
الكوفي كما في كتاب « ذكر أخبار
الصفحه ١٦١ :
آراء
أُخرى في ابن سبأ
رأي طه حسين
استعرض الدكتور الصورة التي رسمت لابن
سبأ وانتهى إلى أنّ ابن
الصفحه ١٦٥ : عقود نجد نفس
الاسم يذكره أبو العباس السفاح في خطبته بالكوفة لمّا بويع بالخلافة سنة ١٣٢ هـ حيث صعد
الصفحه ١٠ :
مدّ ظلّه ـ هي
السبّاقة دوماً في مضمار الذبّ عن حمى العقيدة ومفاهيمها الرصينة ، فخطت بذلك خطوات
الصفحه ٢٥ :
وأبي هريرة.
ويقول الشهرستاني في الملل والنحل : « ومثل
ما جرى في كمال الإسلام وانتظام
الصفحه ٣٧ : بهم خيراً لي منهم ، وأبدلهم بي شرّاً لهم منّي.
وخرج إلى الصلاة ، فقتله ابن ملجم في
المحراب.
وبايع
الصفحه ٥٢ :
الكبيرة ، فقد أثارها
الخوارج وسيوفهم في أيديهم ، والخصام بين المسلمين قد بلغ غايته حتّى
الصفحه ٥٣ : أن يقيم هذه الخصومة على أساس من الدين ، لتكون الخصومة مشروعة لا إثم فيها ، ويثاب أصحابها.
وأمّا
الصفحه ٦١ : يقرأ الأحاديث
الواردة في العترة كحديث الغدير ، وغيره الكثير في مصنّفات أهل العلم ، يعلم ـ على اختلاف