الصفحه ١١٥ :
٢ ـ المستشرق فلهوزن قال : أما أنّ آراء
الشيعة تلائم الإيرانيين فهذا ممّا لاشك فيه
الصفحه ١٢٠ :
ويقول ابن خلدون في مقدّمته عن كتب
التفسير : إنّها تشتمل على الغث والثمين
الصفحه ١٤٤ :
وبيان خروجها عن ملّة
الإسلام. السبائية أتباع عبد الله بن سبأ الذي غلا في علي بن أبي طالب
الصفحه ٥٦ : والعقائدية ، ويجب أن ينتقل الخلاف من مساحة الخصوصية إلى مساحة الحوار.
وقد استمر الشيعة في نضالهم من أجل
الصفحه ١٠٢ : وبين الناس عن طريق ترجمة ما في خواطرنا ، وهي التي تصنع لنا حياة طبيعية.
وتمارس اللغة سلطتها على
الصفحه ١٠٥ : وإحاطته بسياج يمنع اللحن فيه (١).
من يريد أن يتحرر ويحافظ على ثقافته من العبث فعليه أن يقوّم اعوجاج لغته
الصفحه ١١٤ :
الحرب التي يخوضها
الجيش العثماني ضد الشاه إسماعيل الصفوي في بلاد فارس عام ١٥١٤
الصفحه ١١٨ :
ولقد قال محمّد بن علي بن عبد الله بن
عباس في كلمته التي ألقاها لرجال الدعوة حينما
الصفحه ١٢٦ :
بالخلافة أو بالإمامة
في ولد أبي بكر صاحب رسول الله صلىاللهعليهوآله
الأمر الثاني
الصفحه ١٣٠ : ، وقد تسمع من يقول وتقرأ : أنّ الشيعة دسّوا هذه الروايات في كتب السنة ، وهي حكايات أشبه بخرافات العجائز
الصفحه ١٤٧ :
وذكر في أحداث سنة خمس وثلاثين : كان
عبد الله بن سبأ يهودياً من أهل صنعاء أمّه سوداء ، فأسلم
الصفحه ١٦ : القارىء في صفحات هذا الكتاب
بعض الآلام التي خلقتها جروح الماضي ، والتي مازالت لم تلتئم بعد ، ولذلك أرجو
الصفحه ٣٩ : استجمع ضاحكاً حتّى مات. قال : وأنزل الله عزّ وجلّ في ذلك (
وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ
الصفحه ٤٣ : وثمانين. وقتل في عهده ابن
الزبير وسعيد بن جبير وأحرقت الكعبة.
السادس : الوليد بن عبد الملك بن مروان
بن
الصفحه ٦٥ :
٤ ـ يقول أبو حاتم الرازي : إنّ الشيعة
لقب قوم كانوا قد ألفوا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب في