الصفحه ٧٠ :
الدلالة على وجود
التشيّع لعلي في حياة النبي صلىاللهعليهوآله
، وفي هذا يقول الطبري
الصفحه ١١١ : . وبالنظر إلى هذا قالوا : الإيمان اعتقاد بالجنان وإقرار باللسان وعمل بالأركان (١).
وكل مورد في القرآن
الصفحه ٣٣ : الطارئة على الإسلام ، والتي يمكن أن نتّهمها دون صعوبة أنّها ضالعة في اغتيال عمر بن الخطاب.
وليس مصادفة
الصفحه ٣٠ : أحبّ إليّ من قرابتي ، وإنّك لأحبّ إليّ من عائشة ابنتي ، ولوددت يوم مات أبوك أنّي مت ، ولا أبقى بعده
الصفحه ٩٢ : إلّا بدد ؟ يوم ينادي المنادي ألا لعنة الله على الظالمين (١).
د ـ ومع هذا ـ والكلام لابن تيمية
الصفحه ٩٣ :
انماع كما ينماع
الملح في الماء ) (١)
، ولعل الذين تحدّثوا عن توبة يزيد يمكن أن يسوقوا
الصفحه ١٤ : العلمي في هذه الموسوعة ، وأنّه يفتقد لأهم ما يجب أن يتحلّى به الكاتب أو المؤرخ ، وهو الحياد العلمي ، غير
الصفحه ١٥٤ : والسوء في تاريخ حكم الله ، هم قتلة عثمان ، فتحوا باب الحرب الأهلية ، وأسسوا فرقة الخوارج. وبعد أن حدد
الصفحه ١٥٥ :
أورد القصّة في ج ٧ من تاريخه البداية والنهاية « باب ذكر مجيء الأحزاب إلى عثمان للمرّة الثانية من مصر
الصفحه ١٢٧ : للأنصار الذين كانوا قبل الإسلام إذا أرادوا عمل شيء تشاوروا في ذلك. وقيل : نزلت في مشاورة أهل الرأي
الصفحه ١٤٨ :
٨ ـ قال ابن كثير : في باب ذكر مجي
الأحزاب إلى عثمان للمرّة الثانية ، وساق نفس ما قاله الطبري
الصفحه ٨٦ : : فما قولك في عثمان ؟
قال : هو أوّل من فتح باب الظلم وأرتج
أبواب الحق.
قال : قتلت نفسك. قال : بل
الصفحه ١٠٠ : (الحاكم الأموي) بأبيات منسوبة لابن الزبعرى
ليت أشياخي ببدر شهدوا
جزع الخزرج من وقع
الصفحه ٢٨ : علي بن أبي طالب ، فبعث إليهم عمر ، فجاء فناداهم ، وهم في دار علي ، فأبوا أن يخرجوا ، فدعا بالحطب
الصفحه ١٠٣ :
ورأيت بمصر في زمن الطلب بأيدي الوراقين
جزء فيه أبواب من النحو يجمعون على أنّها مقدّمة علي بن