الصفحه ٣١ : للحق ، لا مائلين عنه بزيغ الهوى ، فإن كنت برسول الله طلبت فحقنا أخذت ، وإن كنت بالمؤمنين طلبت ، فنحن
الصفحه ٨٤ :
سبّاباً ، ويجب أن
يكون له في رسول الله صلىاللهعليهوآله
أسوة حسنة ، فقد كان
الصفحه ١٦٢ :
سادساً : عدم وجود أثر لابن سبأ
ولجماعته في واقعة صفين وفي حرب النهروان.
وقد انتهى طه حسين إلى
الصفحه ٦٣ : : أخرج ابن عساكر عن جابر بن عبد الله قال : كنّا عند رسول الله صلىاللهعليهوآله فأقبل علي ، فقال النبي
الصفحه ٢٤ : وليه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، فقلت لزيد : سمعته من رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : نعم
الصفحه ١١١ : . وبالنظر إلى هذا قالوا : الإيمان اعتقاد بالجنان وإقرار باللسان وعمل بالأركان (١).
وكل مورد في القرآن
الصفحه ١٢٩ :
وقد أخرج الإمام مسلم في صحيحه عن زيد
بن أرقم قال : « قام رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٩ : قلوبهم ، وفي حديث سعد تمتّعنا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
ومعاوية كافر بالعروش (١)
أي : قبل إسلامه
الصفحه ١٠٨ : ، وزاوجوا بين اللغة والدين ، فإنّهم ينظرون إلى العربية على أنّها لغة القرآن الذي أنزل الله بها كتابه ، وهي
الصفحه ١٦٣ : يكن من المعقول أن يتحمّل وزر ذلك كله صحابة أجلاء أُبلوا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
بلاءً حسناً
الصفحه ٣٦ : الناس ينظرون وقريش
تنظر إلى بيتها وتقول : إن ولي عليكم بنو هاشم لم تخرج منهم أبداً ، وما كانت في غيرهم
الصفحه ٤١ : الأعمش عن عطية ، عن أبي سعيد قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله
: « إذا
الصفحه ٢١ : الله عنها ، أنّها
سئلت من كان رسول الله مستخلفاً لو استخلف ؟
والظاهر ـ والله أعلم ـ أنّ المراد أنّه
الصفحه ٧٣ : (٢)
، فقد رواه ابن حجر في صواعقه عن ثلاثين صحابيا ، ونص على أنّ طرقه صحيحة ، بعضها حسن (٣).
وأورده ابن
الصفحه ٩٠ : الفاحشة ؟! أم قتل أهل المدينة حرم الله وحرم رسوله من اللمم أم قتل الحسين أم ماذا ! ... ولعله يقصد الدفاع