الصفحه ١١٤ : عن طريق شتم الفرس منهم :
١ ـ علي حسين الخربوطلي قال : وهناك
فريق من العرب تشيّع لعلي بعد أن آلت
الصفحه ٢٧ : ) : الله الله يا معشر المهاجرين ، لا تخرجوا سلطان محمّد في العرب عن داره وقعر بيته إلى دوركم وقعور بيوتكم
الصفحه ٨٦ : قولك في علي ؟ قال : دعني ولا تسألني فإنّه خير لك.
قال : والله لا أدعك حتّى تخبرني عنه.
قال : أشهد
الصفحه ٦٧ : الآية بآية الولاية.
وقد ذهبوا إلى أنّه إمام المسلمين بعد
رسول الله صلىاللهعليهوآله
; لأنّ لفظ إنّما
الصفحه ٢٦ : علي بن أبي طالب أُتي به إلى
أبي بكر ، وهو يقول : أنا عبد الله ، وأخو رسوله ، فقيل له : بايع أبا بكر
الصفحه ٢٣ : الْمُتَّقِينَ ) (١).
فكيف يترك الرسول صلىاللهعليهوآله هذا الأمر بدون أن
يوصي به والحال أنّ استقرار الأمّة
الصفحه ٦٥ : حياة الرسول وعرفوا به مثل سلمان وأبي ذر الغفاري والمقداد بن الأسود وعمار بن ياسر ، وقد كانوا يقال لهم
الصفحه ٧٢ :
على أن يكون أخي
ووصيي وخليفتي فيكم ، فأحجم القوم عنها جميعاً ، يقول علي : وقلت
الصفحه ١٠٠ :
إلى حرق بيت الله
الحرام بالمجانيق ، وهي مشاعر حقد عبّر عنه لسان يزيد بن معاوية
الصفحه ١٢٢ :
فذلك المسلم الذي له
ذمّة الله ورسوله ، فلا تخفروا الله في ذمّته » (١).
إنّ هذه الدعوة
الصفحه ١٢٧ :
بَيْنَهُمْ ) (١).
ولكن الآيتين أجنبيتان عن موضوع الشورى
، فالآية الأولى جاءت مدحاً
الصفحه ٣٩ :
وهم ملوك بنى أُميّة الذين حدّثتنا عنهم
الأخبار الثابتة ، فقد أخرج ابن جرير عن سهل
الصفحه ١٤٩ : الأمصار كانت تعجّ بأصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله.
أمّا مصر فكان بها حوالي خمسون صحابياً
، منهم
الصفحه ١٥٠ : رسول الله كعبد الله بن مسعود وأبي ذر وعمار بن ياسر ؟! وكيف تركه معاوية والي الشام رغم أنّ عبادة بن
الصفحه ٩١ : عَذَابٌ مُّهِينٌ ) ؟! أمن العدل يابن الطلقاء تخديرك حرائرك وإماءك ، وسوقك بنات رسول الله سبايا ؟! قد هتكت