الصفحه ٩٩ : ، فتنافروا إلى كاهن خزاعة فقضى بنفي أمية بن عبد شمس عشر سنوات إلى منفى اختياري ، ولم يجد أمية بدّاً من الرضى
الصفحه ١٢٩ : : إنّ حديث الغدير
صحيح لا مرية فيه ، وقد أخرجه جماعة كالترمذي والنسائي وأحمد ، وفي رواية أحمد أنّه سمعه
الصفحه ١١٠ : أصول الدين لا يتم الإيمان إلّا بالاعتقاد بها ، ويجب النظر فيها كما يجب النظر في التوحيد والنبوة ، وهي
الصفحه ١١٢ :
بعده للقيام بالوظائف
التي كان النبي يقوم بها سوى أنّ الإمام لا يوحى إليه كالنبي
الصفحه ٢٣ : حديث الغدير صحيح لا مرية فيه ، وطرقه كثيرة جدّاً ، ومن ثمّ رواه ستة عشر صحابياً ، وفي رواية لأحمد أنّه
الصفحه ١٦٠ : الشيعي كتاباً عن عبد الله بن سبأ ، وقال : إنّه شخصية خرافية لا وجود لها ، وأنّ قصّته وضعها سيف بن عمر
الصفحه ٥٠ : ، فعمدوا إلى المدائن العامرة بالخراب والدمار حتّى تحوّلت بغداد حاضرة العالم إلى مدينة غير آهلة بالسكّان لا
الصفحه ٥٧ : على جمع أرباب المذاهب الإسلامية الذين باعدت بينهم آراء لا تمسّ العقائد التي يجب الإيمان بها ، والسعي
الصفحه ١٧ : الإسلامية لابد أن يكون في دائرة الفكر ، وأن لا ينسحب إلى ما وراء ذلك ليصل إلى الشقاق والتناحر ، وأنّ وحدة
الصفحه ٥١ : حتّى
رفضوا أمراً يعتبره الكثير أنّه من الدين !!!
وبعد مضي ما يقرب قرناً من الزمان من
سقوط الخلافة
الصفحه ٥٣ : أن يقيم هذه الخصومة على أساس من الدين ، لتكون الخصومة مشروعة لا إثم فيها ، ويثاب أصحابها.
وأمّا
الصفحه ٥٨ : ، وبعد ثلاث سنوات تمّ إلغاء دار التقريب في مصر ، وعلى أثر ذلك انعقدت القيادة لآية الله روح الله الخميني
الصفحه ٢٧ : : احلب حلباً لك شطره ، واشدد له اليوم يردده عليك غداً. ثمّ قال : والله يا عمر لا أقبل قولك ولا أبايعه
الصفحه ١٦٨ : بيضون طبع بيسان ، بيروت ـ ٢٠٠١ م.
١٤ ـ إنباه الرواة على أنباه النحاة ـ جمال
الدين أبو الحسن علي بن
الصفحه ١٧١ :
٣٦ ـ التفسير تفسير القرآن العظيم ـ الحافظ
عماد الدين أبي الفداء القرشي المعروف بابن