الصفحه ٩٥ : ينقض عرى الإسلام عروة عروة ».
وقد علمت ممّا تقدّم أنّ لعن علي
والبراءة منه كانتا سنّة متّبعة في بني
الصفحه ١٤١ :
العرب إلّا ويعرف اسم
أبيه وجدّه وأجداده من بعده ، وهذه خاصة بالعرب وحدهم ، وليس أحد من العرب إلّا
الصفحه ١٦٤ : وهي تقول له : يا معاوية أما خشيت الله في قتل حجر وأصحابه ؟!
ولم يجد ما نجده عند أصحاب التاريخ
الصفحه ٥٥ : يقابل الأمّة في تلك الظروف من تحدّي ، وقد كان الرجل ساعياً وراء حلمه منادياً به ، يحمل بين جنباته قدراً
الصفحه ٥٩ : تعالى : (
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا
الصفحه ٤٥ : فسمّوه الوليد ، فقال النبي صلىاللهعليهوآله : « سميّتموه بأسماء فراعنتكم ليكون في هذه الأمّة رجل يقال
الصفحه ١٢٧ : للأنصار الذين كانوا قبل الإسلام إذا أرادوا عمل شيء تشاوروا في ذلك. وقيل : نزلت في مشاورة أهل الرأي
الصفحه ١٣٢ :
التشيّع ليضعوا حشداً
من الأحاديث وينسبوها للرسول صلىاللهعليهوآله
، ولعل حديث غدير
الصفحه ١٣٥ : الصحابة كلّهم عدول يجعل منهم أهل عصمة ، وكذلك القول بالبداء فإنّ له وجه عند أهل السنة يؤيّده أدلّتهم في
الصفحه ٤٣ : وتسعين بعد الوليد بعهد من أبيه عبد الملك.
وعن ابن سيرين قال : يرحم الله سليمان
بن عبد الملك افتتح
الصفحه ١٦٥ : وغيرها النازلة في حق أهل البيت عليهمالسلام
قال : فأعلمهم جل ثناؤه فضلنا ، وأوجب عليهم حقنا ومودّتنا
الصفحه ٩٩ : بحكم ارتضاه ، فشدّ رحاله إلى الشام ليقضي بين أهلها السنوات العشرة التي كانت رصيداً لبيته الأموي من بعده
الصفحه ٦٠ : بأنّهم من أهل الأهواء أو الزيغ. هذا والله داء عضال.
ما زالت الدنيا تتذكّر تلك الفتوى
العظيمة التي
الصفحه ٩ :
مقدّمة
المركز
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد
لله ربّ العالمين والصلاة على خاتم
الصفحه ٥ : ......................................................... ٩
مقدّمة الكتاب ..................................................... ١٣
الفصل الأوّل : خلفاء
الرسول