الصفحه ١٤٠ : عبد القاهر البغدادي « المحققون من أهل السنة » أنّ ابن السوداء غير عبد الله بن سبأ.
وكما اختلفوا في
الصفحه ١٤٢ : الذي غلا في الانتصار لعلي ، وزعم أنّه كان نبياً ، ثمّ غلا فزعم أنّه الله ، ودعا إلى ذلك قوماً من أهل
الصفحه ٧٩ : الله بن سبأ ، فهل هذا من حسن الأدب مع أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله
؟! انظر : فتاوى ابن تيمية
الصفحه ١٢٥ : علي عليهالسلام
: إنّ بنات الملوك لا يعاملن معاملة غيرهنّ ، فقال الخليفة : كيف الطريق إلى العمل معهنّ
الصفحه ١٣٤ : كان يريد استقلال بلاده والخروج على مملكته ، كل هؤلاء كانوا يتّخذون آل البيت ستاراً.
وقد ذهب مذهبه
الصفحه ١١١ : اقتصر على ذكر
الإيمان بالله ورسوله واليوم الآخر يراد به الإسلام والإيمان بالمعنى الأوّل. وكل مورد أضيف
الصفحه ١١٠ : ، وكل من غالى في أحد من الناس من أهل البيت أو غيرهم وأخرجه عن درجة العبودية لله تعالى ، أو أثبت له نبوة
الصفحه ٣٨ : الله في دماء الناس على أن يكون الأمر لمعاوية ما كان حيّاً ، فإذا مات فالأمر للحسن ثمّ للحسين ، وبذلك
الصفحه ٩٧ : الشمالية والجنوبية للسيطرة الاستعمارية من الروم والفرس والأحباش ، وكانت مكة في منتصف الطريق بين اليمن
الصفحه ٥٠ : ، فعمدوا إلى المدائن العامرة بالخراب والدمار حتّى تحوّلت بغداد حاضرة العالم إلى مدينة غير آهلة بالسكّان لا
الصفحه ٥٢ : التلميذ يضاد شيخه ومعلّمه ، ويعتزل مجلسه ، ويكوّن مجلساً آخر يتصدّر فيه برأيه ، وقد كان واصل يرى أنّ مرتكب
الصفحه ٨٥ : أبيت فقل لعن الله أبا تراب ، فقال سهل : ما كان لعلي اسم أحب إليه من أبي تراب ، وإن كان ليفرح إذا دعي
الصفحه ١٤٦ : (١).
٧ ـ قال الطبري : إنّه لمّا ورد ابن
السوداء الشام لقي أبي ذر فقال : يا أبا ذر ألا تعجب إلى معاوية يقول
الصفحه ١٥٥ : ذكره حادثة الدار والجمل ، فقال : هذا أمر الجمل ملخصاً من كتاب أبي جعفر الطبري اعتمدناه للوثوق به
الصفحه ٤٨ : الفاطمية شرفهم ونخوتهم فيخرجون لا خروجاً على الطاعة ولا نقضاً للبيعة ، ولكن يقولون أرض الله واسعة ، فيهاجر