الصفحه ٢٧ : ، فقال له أبو بكر : فإن لم تبايع فلا أكرهك. فقال أبو عبيدة بن الجراح لعلي (كرّم الله وجهه) : يا ابن عم
الصفحه ١٠٢ : يا أمير المؤمنين ؟ فقال : سمعت ببلدكم لحناً ، فأردت أن أضع كتاباً في أصول اللغة العربية ، ثمّ أتيته
الصفحه ٦٩ : وفاة الرسول صلىاللهعليهوآله
أنّ أهل بيته أولى الناس أن يخلفوه (٢).
حسن إبراهيم قال : ولا غرو فقد
الصفحه ٢١ :
بكر كتاباً لا يختلف
عليه ، ثمّ قال : معاذ الله أن يختلف المؤمنون في أبي بكر ».
وروي عن عائشة رضي
الصفحه ٣٥ :
فدعا علياً فقال له : « عليك عهد الله
وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنّة رسوله وسيرة
الصفحه ٦٤ : من شايع علياً وقدّمه على أصحاب الرسول (صلىاللهعليهوآله)
، واعتقد أنّ الإمام بوصية من رسول الله
الصفحه ٩٦ : الله عليه وآله وسلم لرأس هذا المذهب (علي بن أبي طالب) ، ومواقفه في حياة الرسول وبعده ، وكذلك معاركه في
الصفحه ١٠٣ : للناس النحو أخذ ذلك عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (٢).
وقد أجمعت العلماء باللغة أنّ أوّل من
وضع
الصفحه ٨٨ :
فلا ريب عنده أنّ المعتزلة خير من
الرافضة ، فإنّ المعتزلة تقر بخلافة أبي بكر وعمر وعثمان
الصفحه ٦٢ : بالمعنى اللغوي هم الأتباع
والأنصار ، وقد غلب هذا الاسم على أتباع علي بن أبي طالب ، حتّى اختص بهم ، وأصبح
الصفحه ١٣٠ : هذه النظرية ؟
إنّ الذين بايعوا أبي بكر في السقيفة
اثنان من المهاجرين هما أبو عبيدة عامر بن عبد الله
الصفحه ١٥ : وفّقني الله إلى ما أبتغي ، وقد توفّر لديّ ما يعين الباحث على ابتداء بحثه فاستعنت بالله على إنجاز ما تحقق
الصفحه ١٣ :
المقدّمة
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على النبي
الهادي الأمين سيّد ولد آدم
الصفحه ٦٥ : حياة الرسول وعرفوا به مثل سلمان وأبي ذر الغفاري والمقداد بن الأسود وعمار بن ياسر ، وقد كانوا يقال لهم
الصفحه ٩٤ : ، فقال معاوية : هذا خليل علي بن أبي طالب ، وفارس صفين ، وشاعر أهل العراق ، هذا أبو الطفيل.
فقال سعيد بن