الصفحه ٣٠ : عليها ، فلم ترد عليهما السلام ، فتكلّم أبو بكر ، فقال : يا حبيبة رسول الله ، والله إنّ قرابة رسول الله
الصفحه ٨٦ : شهراً ثمّ خلّى سبيله على أن لا يدخل الكوفة.
ثمّ أقبل على عبد الرحمن العنزي فقال :
إيه يا أخا ربيعة ما
الصفحه ١٢٨ :
يترك رسول الله صلىاللهعليهوآله الأمّة ، دون وصي
يرعى الأمّة ، وبدونه تؤول الأمور إلى
الصفحه ٣٦ :
فقال عبد الرحمن : « اتقي الله يا مقداد
إنّي خائف عليك الفتنة ».
فقال علي : « إنّ
الصفحه ٧٤ : ، حذيفة بن اليمان (صاحب سرّ رسول الله صلىاللهعليهوآله)
، خزيمة بن ثابت الأنصاري (ذو الشهادتين) ، الخباب
الصفحه ١٢٢ :
فذلك المسلم الذي له
ذمّة الله ورسوله ، فلا تخفروا الله في ذمّته » (١).
إنّ هذه الدعوة
الصفحه ٧١ : عن علي بن أبي طالب
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: ألم تسمع قوله تعالى (
إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣١ : أبا بكر بعد أن رحلت فاطمة حبيبة رسول الله صلىاللهعليهوآله
وقد ساس أبو بكر الناس وفقاً لاتفاق
الصفحه ٧٠ : أبي طالب ، فأخذ النبي برقبته وقال : هذا أخي ووصيي وخليفتي فيكم فاسمعوا له وأطيعوا (٢).
ومن الخطأ
الصفحه ١٦٢ : ، أن يبتلي تاريخ الإسلام هذه الابتلاءات ويشارك فيها كبار الصحابة الذين حاربوا مع رسول الله
الصفحه ١٤٩ : الأمصار كانت تعجّ بأصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله.
أمّا مصر فكان بها حوالي خمسون صحابياً
، منهم
الصفحه ١٦٣ : يكن من المعقول أن يتحمّل وزر ذلك كله صحابة أجلاء أُبلوا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
بلاءً حسناً
الصفحه ١٠١ : عبيد الله التيمي ، فقال مثل ذلك. فلمّا بلغ ذلك الوليد بن عتبة أنصف الحسين من حقه حتّى رضى (١).
وقد
الصفحه ٦٦ :
واحد وقد غلب هذا
الاسم على كل من يزعم أنّه يتولّى علياً رضياللهعنه
وأهل بيته ، حتّى صار
الصفحه ٢٠ : تجديني فأتي أبا بكر ».
وفي الصحيحين عن عائشة عن أبيها رضي
الله عنهما ، قالت : « دخل على رسول الله