الصفحه ٧ : ............................................ ١٥٧
الطريق الأوّل : عبيد
الله بن سعد الزهري عن عمّه يعقوب بن إبراهيم عن سيف
الصفحه ١٧٤ : ـ ضحى الإسلام ـ أحمد أمين ـ طبع
النهضة المصرية ـ ١٩٧٨ م.
٦٨ ـ الطبقات الكبير ـ أبو عبد الله
محمد بن
الصفحه ٦ :
الله بن سبأ .................................. ١٣٧
ما هي فحوى الروايات
التي جاءت فيه
الصفحه ١٥٥ : روايات سيف بن عمر.
وابن خلدون المتوفي ٨٠٨ هـ في تاريخه :
المبتدأ والخبر ، فإنّه قد أورد قصّة السبئية في
الصفحه ١٥٦ : ء الكتّاب يرجعون إلى
الطبري في ما ينقلون عن عبد الله بن سبأ والسبئية ، فما هو مصدر الطبري ؟
الطبري المتوفى
الصفحه ١٦٨ : والسلطة ـ رضوان
السيد ـ دار اقرأ ، بيروت ـ ١٩٨٤ م.
١١ ـ الامامة والسياسة ـ أبو محمد عبد
الله بن مسلم ابن
الصفحه ٨٢ : تلك السويعات العصيبة ، ولمّا اختلفوا عليه تولّوا جعفر محمّد بن علي (الصادق) ؟!
خلاصة القول :
إنّ
الصفحه ١٠٤ : الدؤلي خلق كثير ، ويروى عن أبي عبيدة معمر بن المثنى أنّه قال : اختلف الناس إلى أبي الأسود الدؤلي يتعلّمون
الصفحه ٨٠ :
٨ ـ مصادر مختلفة : زيد بن علي بن
الحسين السبط بن علي بن أبي طالب (أبو
الصفحه ١٠٦ : كان الفراء خاتماً لمدرسة الكسائي ،
وبه ختم الجيل الأوّل من النحاة ، والفراء هو : أبو زكريا يحيى بن
الصفحه ٣٢ : يعزز هذا الشك أنّ الذين أيّدوا عثماناً تقاضوا الثمن بعد ذلك ، أولئك الذين كان الخليفة عمر بن الخطاب
الصفحه ٥٤ : والعرفان ».
وأصدرت اللجنة مجلة (رسالة الإسلام)
وشعارها ( إِنَّ هَٰذِهِ
أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً
الصفحه ١٢٤ :
فأصبحت العناصر
الساخطة على الأمويين ممثلة في بني هاشم من العلويين والعباسيين وجمهور الصحابة
الصفحه ٥٢ : أنّهم كانوا يرعون دم الذمي ، ولا يرعون دم المسلم ابن جلدتهم ; لأنّهم ذهبوا ـ وبئس ما ذهبوا إليه ـ أنّ
الصفحه ١١٩ : ليت جور بني مروان دام لنا
وليت عدل بني العباس في النار
وقال آخر