الصفحه ١٦٠ : الشيعي كتاباً عن عبد الله بن سبأ ، وقال : إنّه شخصية خرافية لا وجود لها ، وأنّ قصّته وضعها سيف بن عمر
الصفحه ١٦٦ :
من عهد معاوية إلى
عهد بني العباس إلى أن ألّف سيف بن عمر كتابه ولفّق فيه من الأحداث ما لفّق
الصفحه ١١٦ : للرشيد بقتل الإمام الكاظم عليهالسلام
، ووفى بعهده له ، وسمعنا أنّ الحسن بن سهل يوشي بالإمام الرضا
الصفحه ١٦٥ : ، وأجزل من الفيء والغنيمة نصيبنا تكرمة لنا وفضلاً علينا والله ذو الفضل العظيم ، وزعمت السبائية الضلال أنّ
الصفحه ١٠٢ : الدؤلي عن الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام ، وفي هذا يقول القفطي إنّ أوّل من وضع النحو أمير المؤمنين
الصفحه ١٥٤ : المعاني ، وكانوا أوّلا يسمّون السبئية. ويقول سيف بن عمر : إنّ السبئية كانوا من أوّل الأمر من أهل الشر
الصفحه ١٣٨ :
نقول : عبد الله بن سبأ او عبد الله بن
السوداء وهما رجلان كل منهما غير الآخر
الصفحه ١٥٣ : ، لعلي كان مبدأ تفرّق هذه الأمّة ، وكان مبتدع أصوله يهودي ، واسمه عبد الله بن سبأ ، أظهر الإسلام خداعاً
الصفحه ١٦٧ :
فهرس
المصادر
١ ـ أحكام القرآن ـ محمد بن عبد الله
المعروف بابن العربي ت ٥٤٣ هـ ـ تحقيق
الصفحه ١٧٥ : م.
٧٥ ـ عيون الاخبار ـ أبو محمد عبد الله
بن مسلم بن قتيبة ـ دار الكتب ، القاهرة ـ ١٩٢٨ م.
٧٦ ـ الغدير
الصفحه ١٧٦ :
العصرية ، صيدا بيروت
ـ ١٩٩٨ م.
٨٢ ـ فرق الشيعة ـ حسن بن موسى النوبختي
، سعد بن عبد الله
الصفحه ١٧٧ : شاكر ـ دار المعارف ، مصر ـ ١٤١٣ هـ.
٩٧ ـ معجم الأدباء ـ ياقوت بن عبد الله
الحموي الرومي البغدادي
الصفحه ٧٧ :
حب أم موسى لموسى ،
وإلى الله أشكو التقصير (١)
، ثمّ أنشد :
فإن تكن
الصفحه ١٣٦ : سفيان وطاعة بني مروان ، وأمّا أهل مكة والمدينة فقد غلب عليهما أبو بكر وعمر ، ولكن عليكم بخراسان فإن هناك
الصفحه ١١٢ : الثقة به (١).
وعن أبي جعفر محمّد بن علي صلوات الله
عليه أنّه قال : الإيمان يشرك الإسلام والإسلام لا