الصفحه ١٤٣ : فكرة الرجعة بين الشيعة (١).
٣ ـ علي بن إسماعيل الأشعري : السبئية
أصحاب عبد الله بن سبأ يزعمون أنّ
الصفحه ٤٩ : ؟ فقال والله إنّ قنبراً خادم علي خير منك ومن أولادك ، فقال المتوكّل : سلوا لسانه من قفاه ففعلوا فمات
الصفحه ١٣٥ : وانقسامها وقطع ذات البين ، وإلى الله المشتكى.
إنّ الشيعة حتّى القرن الثاني من الهجرة
لم يكونوا في فارس غير
الصفحه ١٤٦ :
٦ ـ قال الشهرستاني : وهو ـ أي : عبد
الله بن سبأ ـ أوّل من فرض القول بإمامة علي ، ومنه انشعبت
الصفحه ١٠٣ :
ورأيت بمصر في زمن الطلب بأيدي الوراقين
جزء فيه أبواب من النحو يجمعون على أنّها مقدّمة علي بن
الصفحه ١٢٠ : ، مثل : كعب الأحبار ووهب بن منبه وعبد الله بن سلام وأمثالهم ، فامتلأت التفاسير من المنقولات عنهم
الصفحه ١٠٥ : الرواسي هذا ، وكتابه يقال له : « الفيصل » ، وكان له عمّ يقال له : معاذ بن مسلم الهراء ، وهو نحوي مشهور
الصفحه ١٥٢ : فعل الخوارج مع عبد الله بن خباب بن الأرت ؟!
مدى صحة هذه الروايات
نقول : إنّ ما سقناه من روايات
الصفحه ١١٧ : عقيم ، لو أنّ صاحب هذا القبر يعني النبي صلى الله عليه وسلم نازعنا الملك ضربنا خيشومه بالسيف (١).
ولقد
الصفحه ٨١ : ) (١).
ولنا أن نسأل : أنسي ما قد كتب ؟!
وأين هي أمانة الكلمة ؟!
وكذلك فعل صالح بن عبد المحسن دون أمانة
الصفحه ٩٥ : ينقض عرى الإسلام عروة عروة ».
وقد علمت ممّا تقدّم أنّ لعن علي
والبراءة منه كانتا سنّة متّبعة في بني
الصفحه ١٠٧ : ذكره في الآفاق ، وبرع له غلمان حذاق ، مثل : عثمان بن جني ، وعلي بن عيسى الربعي ، وتقدّم عند عضد الدولة
الصفحه ٣٣ :
فأعتقد أنّ اغتيال عمر بن الخطاب كان
مؤامرة من قِبَل فئة من الناس ، خصوصاً الفئة
الصفحه ١٤٥ : أصحاب عبد الله بن سبأ الحميري لعنه الله أتوا إلى علي بن أبي طالب ، فقالوا مشافهة : « أنت هو » ، فقال
الصفحه ٣٤ : ؟ ».
وتكلّم بنو هاشم وبنو أمية ، وأوشكت أن
تحدث بينهما شحناء ، فقال عمار: « يا أيها الناس إنّ الله أكرمنا