الصفحه ٣٥ :
فدعا علياً فقال له : « عليك عهد الله
وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنّة رسوله وسيرة
الصفحه ٩٠ :
الحسين وبني هاشم
والزبير وعبد الله بن عباس ، أو أن يضرب عنقهم عند المخالفة. فأين
الصفحه ٢٥ : لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ
وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي
الصفحه ٦٥ :
٤ ـ يقول أبو حاتم الرازي : إنّ الشيعة
لقب قوم كانوا قد ألفوا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب في
الصفحه ١٧ : ، والرسول يشبّه المسلمين بالجسد الواحد الذي إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر ، فعلينا أن
الصفحه ١١٤ : م تأسيساً على أنّ الدولة الصفوية تتخذ المذهب الشيعي مذهباً رسمياً لها ، وتحاول نشره خارج حدود الدولة الصفوية
الصفحه ٨٥ : : استعمل على المدينة رجل من آل مروان فدعا سهل بن سعد فأمره أن يشتم علياً قال : فأبى سهل فقال له : أمّا إذا
الصفحه ١٢٥ : علي عليهالسلام
: إنّ بنات الملوك لا يعاملن معاملة غيرهنّ ، فقال الخليفة : كيف الطريق إلى العمل معهنّ
الصفحه ١٦١ : الله بن سبأ ، ولم يذكروا عنها شيئاً.
ثانياً : إنّ المصدر الوحيد في هذه
القصّة هو سيف بن عمر ، وهو رجل
الصفحه ١٤٠ : عبد القاهر البغدادي « المحققون من أهل السنة » أنّ ابن السوداء غير عبد الله بن سبأ.
وكما اختلفوا في
الصفحه ١٥٧ :
طريقان ، الطريق
الأوّل : في ما رواه مشافهة عن عبيد الله بن سعيد الزُهري عن عمّه يعقوب بن
الصفحه ١١٨ : له يحيى بن أكثم : يا أمير المؤمنين ، العامّة لا تتحمّل هذا ولاسيّما أهل خراسان ، ولاتأمن أن يكون نفرة
الصفحه ١٦٤ : أمير
المؤمنين البلاء فكاد له عدوّه وكفاه مؤونة من بغى عليه ، إنّ طواغيت من هذه الترابية السبائية رأسهم
الصفحه ١٣٧ : الإسلام هو (عبد الله بن سبأ) ، وأعطوه من الصفات والنعوت والقدرات ما يدخل في باب المعجزات ، والتي يمكن أن
الصفحه ١٣٠ : هذه النظرية ؟
إنّ الذين بايعوا أبي بكر في السقيفة
اثنان من المهاجرين هما أبو عبيدة عامر بن عبد الله