الصفحه ٧٦ : الأسدي ، عبد الله بن حزام الأنصاري ، سعد بن منصور الثقفي ، الحارث بن عمر الأنصاري ، سليمان بن صرد الخزاعي
الصفحه ٧٨ : ; لأنّهم بايعوا زيد بن علي ، ثمّ قالوا له تبرأ من الشيخين فأبى قال : لا كانا وزيري جدي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٣ : الله عنه : أنّ أبا سفيان أتى على سلمان وصهيب وبلال في نفر ، فقالوا : ما أخذت سيوف الله من عدو الله
الصفحه ١٤٤ : .
إنّ عبد الله بن السوداء كان يعين
السبئية على قولها ، وكان الحيرة فأظهر الإسلام ، وأراد أن يكون له عند
الصفحه ٤٨ : ضيق ومحنة شديدة بحيث لا يجد ثمن جارية زنجية يصون بها عفّته ، ولا ثمن كسوة يستر بها بدنه.
ويرى أنّ
الصفحه ٨٨ : فعلم أنّ الله قد عفا عنهم وغفر لهم. وقال عن يزيد بن معاوية : ولد يزيد ابن معاوية في خلافة عثمان بن عفان
الصفحه ١٤٢ : : أنّ عبد الله بن
السوداء كان يعين السبائية على قولهم ، وكان ابن السوداء في الأصل من يهود الحيرة
الصفحه ٤٥ : : الوليد بن يزيد بن عبد
الملك بن مروان بن الحكم ، ولد سنة تسعين ، فلمّا احتضر أبوه لم يمكنه أن يستخلفه
الصفحه ٤٧ : بالله (١).
بيد أنّه بعد انتهاء ليلة العرس ، بدت
سياسات الملك تزحف حتّى قتل الأخ أخاه (٢)
، ثمّ أخذ
الصفحه ٩٣ : : ولِمَ ؟
قال : لم ينصره المهاجرون والأنصار.
فقال معاوية : أما والله إنّ نصرته كان
عليهم وعليك حقاً
الصفحه ٤٣ : وتسعين بعد الوليد بعهد من أبيه عبد الملك.
وعن ابن سيرين قال : يرحم الله سليمان
بن عبد الملك افتتح
الصفحه ٦١ :
حتّى تشيّعوا له وناصروه ، وكانوا نواة الشيعة هم أصحاب النبي صلىاللهعليهوآله
، وإذا ما علمنا مكانة
الصفحه ٦٦ : في تعريف الشيعة هو تقديم علي بن أبي طالب على غيره من أصحاب النبي صلىاللهعليهوآله
، سواء كان لوجود
الصفحه ١١٠ : تعالى أو وحدانيّته ، أو نبوة النبي صلىاللهعليهوآله أو جعل له شريكاً في النبوة فهو خارج عن دين الإسلام
الصفحه ٨٧ :
وقتله حجر بن عدي
وأصحابه ، فيا ويلا له من حجر وأصحاب حجر (١).
ولمّا حجّ معاوية جاء إلى