الصفحه ٤٤ : سليمان بن عبد
الملك ، أشار به عليه رجاء ابن حلوة ، ولكن عمر : أقال الناس من البيعة ، فرفض الناس غيره
الصفحه ٤٩ : ، ولكن الله يفعل ما يشاء ، وأنشد ابن السماك الفقيه :
مات الإمام المرتضى مسموماً
الصفحه ٥٢ : أنّهم كانوا يرعون دم الذمي ، ولا يرعون دم المسلم ابن جلدتهم ; لأنّهم ذهبوا ـ وبئس ما ذهبوا إليه ـ أنّ
الصفحه ٦٨ : ء بمثل هذه الروايات ابن كثير والزمخشري وغيرهما.
متى بدأ التشيع :
للرجوع إلى أصل التشيع وبذرته
الصفحه ٧٢ : لأبي طالب : قد أمرك أن تسمع لابنك وتطيع (١).
وكذا أورد ابن كثير في تفسيره روايات
عديدة في تفسير هذه
الصفحه ٨٥ : / ١٨١ ـ ١٨٢. نقلاً عن الوقوف على ما في صحيح مسلم من الموقوف ابن حجر.
(٢) ابن حجر
العسقلاني ، المصدر
الصفحه ٨٦ :
كان يدين به ، فسكت ،
وكره معاوية أن يجيبه ، فقام ابن عم له فاستوهبه من معاوية ، فحبسه
الصفحه ٨٨ : (١).
استشهاد الحسين بن علي .. ووكلاء بني أمية
ويذهب ابن تيمية في حديثه عن الأمويين
أنّهم تابوا ، وقد اطّلع هو
الصفحه ٨٩ :
وهنا لنا أكثر من وقفة مع ابن تيمية :
أ ـ إنّ بيعة يزيد على ما صح في روايات
أهل
الصفحه ١٠٠ : هاشم وبني المطلب وأسد بن العزى وزهرة بن كلاب وتيم ابن مرة ، حيث تعاقدوا وتعاهدوا على نصرة المظلوم
الصفحه ١٠٦ : ء المدرستين ، فانتخب منهما مدرسة ثالثة أكثر وضوحاً وفق ما يراه ، وبه
_______________
(١) ابن خلكان
الصفحه ١٠٩ : واعتقادهم في التوحيد فيقول فيه
ابن بابويه القمي : إنّ الله تعالى واحد ليس كمثله شي ، قديم لم يزل ولا يزال
الصفحه ١١٨ : ناصبة العداء لآل البيت العلوي أيام الخوارزمي وابن سبكتكين المتوفى سنة ٤٢١ هجرية
الصفحه ١٢٠ :
ويقول ابن خلدون في مقدّمته عن كتب
التفسير : إنّها تشتمل على الغث والثمين
الصفحه ١٢٢ : العصبية أن تجعل شرار قومك خيراً من خيار غيرهم » (٢).
وقارن هذا بقول ابن تيمية وهو يقول : « وأخص من هؤلا