الصفحه ١٠٧ : ، فكان يقول : أنا غلام أبي علي النحوي في النحو » (١).
وقد صحب ابن جني كلاً من الشريفين الرضي
والمرتضى
الصفحه ١٢٧ :
الْمُتَّقِينَ )
(٥) فكيف
_______________
(١) الشورى : ٣٨.
(٢) الحافظ ابن كثير
، تفسير القرآن العظيم
الصفحه ١٣١ : ببيعة واحد فقط ، كما ذهب ابن العربي المالكي (٣)
!!
ومن كل هذا وغيره نقول بأنّ نظرية
الشورى لمّا كانت
الصفحه ١٤٤ : ابن سبأ إلى ساباط المدائن ، فلمّا قتل علي زعم ابن سبأ أنّ المقتول لم يكن علياً كان شيطاناً تصور للناس
الصفحه ١٤٦ : أصناف الغلاة. وقال : وإنّما أظهر ابن سبأ هذه المقالة بعد انتقال علي رضياللهعنه.
واجتمعت عليه جماعة
الصفحه ١٥١ :
ابن سبأ أقوى من
النبي في دعوته حتّى يتبعه أصحابه كأبي ذر وعمار ابن ياسر وعبد الرحمن بن عديس
الصفحه ١٥٢ :
فلماذا تسامحوا مع
ابن سبأ وشددوا على كبار الصحابة كأبي ذر أفيدونا يرحمكم الله ؟! أكان عثمان
الصفحه ١٥٣ :
أحمد عطية الله في القاموس الإسلامي : نجده في مادة « سبأ » ينقل رواية تشابه رواية الطبري وابن
الصفحه ١٥٧ :
سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن ابن عوف الزهري أبو الفضل البغدادي ، روى عن أبيه وعمّه يعقوب وأخيه إبراهيم
الصفحه ١٦١ :
آراء
أُخرى في ابن سبأ
رأي طه حسين
استعرض الدكتور الصورة التي رسمت لابن
سبأ وانتهى إلى أنّ ابن
الصفحه ٢٢ : السيّدة عائشة.
واستدل البعض : بطلب سعد بن عبادة
البيعة لنفسه ، وكذلك الحباب ابن المنذر حينما تقدّماً
الصفحه ٢٣ : متوقف على ذلك ، وبدون ذلك يؤول الأمر إلى تنازع (٢).
يقول ابن حجر الهيتمي في « الصواعق المحرقة »
إنّ
الصفحه ٣٣ : أنّ ذلك مجرد تبرير رسمي لهذا الاغتيال ليس أكثر.
وهناك ملف آخر يتعلّق بقيام ابنه عبيد
الله بقتل
الصفحه ٣٤ : فبايع علياً ».
فقال المقداد : « صدق عمار. إن بايعت
علياً قلنا : سمعنا وأطعنا ».
وقال ابن أبي سرح
الصفحه ٣٧ : بهم خيراً لي منهم ، وأبدلهم بي شرّاً لهم منّي.
وخرج إلى الصلاة ، فقتله ابن ملجم في
المحراب.
وبايع