الصفحه ٤٠ :
(لا يزال أمر أمتي قائماً بالقسط حتّى يكون أوّل من يثلمه رجل من بني أمية يقال له يزيد).
وروى زحر بن
الصفحه ٤٢ : : خدماً وعبيداً.
الخامس : عبد الملك بن مروان بن الحكم
بن أبي العاص ولد سنة ستة وعشرين ، بويع بعهد من
الصفحه ٧٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله حين أمره ربّه بإنذار عشيرته (٣).
وذهب الشيعة وغيرهم من المحققين إلى أنّ
الصفحه ٧١ : ظهر هو الشيعة ، وكان هذا لقب أربعة من الصحابة ، وهم : أبو ذر ، وعمار بن ياسر ، والمقداد بن الأسود
الصفحه ٧٥ :
أبي عامر بن أمية بن
عبد الشمس (خامس من أسلم) ، أسيد بن ثعلبة الأنصاري (بدري
الصفحه ٧٨ : كل جند تركوا
قائدهم ، والرافضة فرقة منهم ، والرافضة أيضاً فرقة من الشيعة. قال الأصمعي : سمّوا بذلك
الصفحه ٨٢ : السبئية فرقة غيرهم ، وسوف تمرّ دراستها في حينها من الكتاب نفسه ، وأنّ (الرافضة) لا تعدوا غير فرقة من
الصفحه ١٠١ : عبيد الله التيمي ، فقال مثل ذلك. فلمّا بلغ ذلك الوليد بن عتبة أنصف الحسين من حقه حتّى رضى (١).
وقد
الصفحه ١١٥ : ، وأمّا كون هذه الآراء انبعثت من الإيرانيين فليست تلك الملائمة دليلاً عليه ، بل الروايات التاريخية تقول
الصفحه ١١٧ : كانت خراسان من البلاد التي تتشيّع
للعباسيين وليس للعلويين ، هذا ما جاء في كلام الصادق عليهالسلام
عن
الصفحه ١١٩ :
هل التشيّع فارسي ؟
ويبقى بعد ذلك فرض وهو أنّ هناك مفاهيم
حضارية انتقلت بمعناها الحضاري عن طريق من
الصفحه ١٢٣ : التشيّع الأولى ، ففي رياض الصالحين للنووي عن أبي هبيرة عائذ بن عمرو المزني ، وهو من أهل بيعة الرضوان رضي
الصفحه ١٤٩ : أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله
ويجمع الناس حوله ؟!
وإنّ كان في مصر خمسون صحابياً وعددٌ من
التابعين
الصفحه ١٥١ :
ابن سبأ أقوى من
النبي في دعوته حتّى يتبعه أصحابه كأبي ذر وعمار ابن ياسر وعبد الرحمن بن عديس
الصفحه ١٥٣ : نقل من الطبري.
محمّد رشيد رضا في كتابه السنة والشيعة ـ والذي نقل عنه أحمد أمين ـ يقول : إنّ التشيّع