الصفحه ٦٠ :
ونحن في حاجة ماسّة إلى جهد مشابه ، بل
أكثر لما بذله علماؤنا الأعاظم من جهد في سبيل وحدة
الصفحه ٦١ :
ورسولنا صلىاللهعليهوآله وجعل لقاتله جعل
عظيم ، فهل نعدّ هذا الرجل من يهود هذه الأمّة (كما يحلوا
الصفحه ٦٨ :
الولاية ، منها :
رواية عن إسماعيل بن إسرائيل قال : ثنا أيوب بن سويد قال : ثنا عتبة بن
الصفحه ٧٩ :
الرافضة بعد زمان علي رضي الله عنه أربعة أصناف : زيدية ، وإمامية ، وكيسانية ، وغلاة (٣).
٧ ـ العواصم من
الصفحه ٩٦ : : هو اعتقاد بأفكار معيّنة
يشكّل مجموعها مضمون التشيّع.
أقول : إذا أردنا تحديد هويّة أمّة
فلابدّ من
الصفحه ١٠٦ : كان الفراء خاتماً لمدرسة الكسائي ،
وبه ختم الجيل الأوّل من النحاة ، والفراء هو : أبو زكريا يحيى بن
الصفحه ١٠٧ : ، فكان يقول : أنا غلام أبي علي النحوي في النحو » (١).
وقد صحب ابن جني كلاً من الشريفين الرضي
والمرتضى
الصفحه ١١١ : ، فكما أنّ الله تعالى يختار من يشاء من عباده للنبوة والرسالة ، ويؤيّده بالمعجزة ، فكذلك يختار للإمامة من
الصفحه ١٣١ : أبو بكر ؟ وهل الخليفة الثالث جاء عن طريق بيعة أم عن طريق تأييد ثلاثة من خمسة (١)
؟
إنّ الموضوعية في
الصفحه ١٣٩ : الله بن سبأ
الذي غلا في علي بن أبي طالب ، ثمّ قال : إنّ عبد الله بن السوداء من أهل الحيرة كان يعين
الصفحه ١٤٣ : من يهوديته ومن معتقدات فارسية كانت شايعة في اليمن ، برز في صورة المنتصر لحق عليّ ، وادعى أنّ لكل نبي
الصفحه ١٤٥ : اختلف عليك أصحابك ، وأنت عازم على قتال أهل الشام ، وتحتاج إلى مداراة أصحابك ، فلمّا خشي من قتله نفاه إلى
الصفحه ١٤٦ :
٦ ـ قال الشهرستاني : وهو ـ أي : عبد
الله بن سبأ ـ أوّل من فرض القول بإمامة علي ، ومنه انشعبت
الصفحه ١٥٠ : الطريقة التي اتّبعها
عمّال الأمصار معه ، كما قال الطبري وغيره ، من أنّهم لم يستوقفوه ، وإنّما أخرجوه من
الصفحه ١٦٤ : أمير
المؤمنين البلاء فكاد له عدوّه وكفاه مؤونة من بغى عليه ، إنّ طواغيت من هذه الترابية السبائية رأسهم