الصفحه ١٦٦ :
من عهد معاوية إلى
عهد بني العباس إلى أن ألّف سيف بن عمر كتابه ولفّق فيه من الأحداث ما لفّق
الصفحه ١٤ : أنّي وحتّى أعطي الرجل حقّه من الأستاذية أعدّت قراءة الموسوعة بشي من الأناة والتريّث ، فربما تكون
الصفحه ١٥ :
وأعترف أنّ هذا ما أثلج صدري وكثير من
الموحدّين ، ولكن كيف يتسق هذا مع ما نعلمه ؟ كيف لمن هدفهم هدم
الصفحه ٢٠ :
ومنهم من فهم إشارات
الرسول صلىاللهعليهوآله
وتلميحاته ، ومنهم من كان وعاء للعلم ، وكلّهم من
الصفحه ٢٦ : نفس عليّ شي من الخلافة. قال ابن عباس : قلت : نعم ، فقال عمر : لقد كان من رسول الله في أمره ذروة من قول
الصفحه ٣٥ : الخليفتين من بعده ».
فقال علي : « أرجو أن أفعل فأعمل بمبلغ
علمي وطاقتي ».
ثمّ أخذ بيده وقال : « أبايعك
الصفحه ٣٦ : من قريش تداولتموها بينكم ».
فقال عبد الرحمن : قال تعالى (
إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا
الصفحه ٤٥ :
وقتل زيد بن علي ،
وصلب بدنه بالكوفة أربع سنوات ، ومات من ورم أصابه في حلقه حتّى قتله.
الحادي عشر
الصفحه ٥٢ : الكبيرة (منافق) !!!
ثمّ جاءت مسألة أخرى عن خلق القرآن
فزادت النار اشتعالاً ، بين الأمّة من المعتزلة ومن
الصفحه ٥٦ :
إلى نقاط اتفاق ،
واعتبروا الوحدة الإسلامية هدفاً أبعد من حدود الخلافات المذهبية
الصفحه ٦٢ : « أشياع » ، أمّا بلفظ « شيعة » : فقال تعالى (
وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ )
(٢) ، وفي قوله تعالى
الصفحه ٨٠ : كبيرة ، وقالوا :
تبرّأ من أبي بكر وعمر ، ونحن نبايعك ونحارب معك ، فأبى ، فقالوا : إذن فنحن نرفضك ، فسمّي
الصفحه ٩٢ : ـ فطائفة
من أهل السنة يجيزون لعنه ; لأنّهم يعتقدون أنّه فعل من الظلم ما يجوز لعن فاعله ، وطائفة أُخرى ترى
الصفحه ٩٥ :
متّبعة في كل مصر من
الأمصار ، وكان عمّالهم ينفّذونها بلا استثناء أمثال زياد
الصفحه ٩٧ : الشمالية والجنوبية للسيطرة الاستعمارية من الروم والفرس والأحباش ، وكانت مكة في منتصف الطريق بين اليمن