الصفحه ١٤٢ : الذي غلا في الانتصار لعلي ، وزعم أنّه كان نبياً ، ثمّ غلا فزعم أنّه الله ، ودعا إلى ذلك قوماً من أهل
الصفحه ١٠ : من
المشاريع المباركة الذي أُسس لأجل نصرة مذهب أهل البيت عليهمالسلام
وتعاليمه الرفيعة.
ولهذا المركز
الصفحه ١٧ :
إلى التباين ، ولكن
بشيء من التروّي والتأمّل ترتدّ هذه الأمور إلى نصابها ، ونعرف أنّ اختلاف الفرق
الصفحه ١٩ : وعلى آله وأصحابه الميامين ، وبعد.
خلق الله تعالى الخلق متمايزين في
صفاتهم الخلقية من الطول والقصر
الصفحه ٢٢ :
منها : ما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه
عن زيد بن أرقم قال : « قام رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٤ : بن أمية (أبو حفص) ولد سنة ست وستين عام وفاة معاوية أو بعده بسنة في المدينة.
وتولّى الخلافة بعهد من
الصفحه ٥١ : في النفوس مجراها للخروج من هذا الاستبداد العرقي حتّى قامت الدولة التركية مقام الخلافة العثمانية ، وفي
الصفحه ٥٩ : أغلبية سنية ، ومازال السواد الأعظم من أهل السنة يعتبرون الشيعة خارجين عن الإسلام ، ومع كل ما سبق نقول
الصفحه ٦٥ : أنّ الإمامة لا تخرج من أولاده وإن خرجت فبظلم يكون من غيره أو بتقية من عنده (٢).
٦ ـ محمّد فريد وجدي
الصفحه ٨٥ : : استعمل على المدينة رجل من آل مروان فدعا سهل بن سعد فأمره أن يشتم علياً قال : فأبى سهل فقال له : أمّا إذا
الصفحه ٨٧ :
وقتله حجر بن عدي
وأصحابه ، فيا ويلا له من حجر وأصحاب حجر (١).
ولمّا حجّ معاوية جاء إلى
الصفحه ١٠٠ : (الحاكم الأموي) بأبيات منسوبة لابن الزبعرى
ليت أشياخي ببدر شهدوا
جزع الخزرج من وقع
الصفحه ١٣٢ :
التشيّع ليضعوا حشداً
من الأحاديث وينسبوها للرسول صلىاللهعليهوآله
، ولعل حديث غدير
الصفحه ١٣٧ :
الفصل الثالث
عبد
الله بن سبأ
بالرغم من الواقع الحي للشيعة من مؤسسات
دينية في
الصفحه ١٣٨ : وإليك بعض المقتطفات في عبد الله بن سبأ :
محمّد فريد وجدي : عبد الله بن سبأ
يهودي من الحيرة أظهر