الصفحه ١٦٥ : عقود نجد نفس
الاسم يذكره أبو العباس السفاح في خطبته بالكوفة لمّا بويع بالخلافة سنة ١٣٢ هـ حيث صعد
الصفحه ١٠ :
مدّ ظلّه ـ هي
السبّاقة دوماً في مضمار الذبّ عن حمى العقيدة ومفاهيمها الرصينة ، فخطت بذلك خطوات
الصفحه ٢٥ :
وأبي هريرة.
ويقول الشهرستاني في الملل والنحل : « ومثل
ما جرى في كمال الإسلام وانتظام
الصفحه ٥٣ : أن يقيم هذه الخصومة على أساس من الدين ، لتكون الخصومة مشروعة لا إثم فيها ، ويثاب أصحابها.
وأمّا
الصفحه ٥٧ :
وأن يقدّم حلّاً
إسلامياً في إرساء دعائم الإسلام ضماناً لرفاهية الأُسرة والمجتمع
الصفحه ٥٩ :
كتابات أكثر فجاجة
وقسوة سيطرت على الوعي العام الثقافي والديني في البلاد التي يسكنها
الصفحه ٦١ : يقرأ الأحاديث
الواردة في العترة كحديث الغدير ، وغيره الكثير في مصنّفات أهل العلم ، يعلم ـ على اختلاف
الصفحه ٦٢ : إذا أطلق ينصرف إليهم.
واصطلاحاً : هو الاعتقاد بآراء وأفكار
معيّنة. وقد اختلف الباحثون في هذه الأفكار
الصفحه ٧٨ :
بين الشيعة والرافضة :
نود في البداية أن نقول : هل الشيعة هم
الرافضة ؟
وللإجابة عن هذا السؤال يجب
الصفحه ١١١ : . وبالنظر إلى هذا قالوا : الإيمان اعتقاد بالجنان وإقرار باللسان وعمل بالأركان (١).
وكل مورد في القرآن
الصفحه ١٢٨ : ، وكان عدد طبقات رواته من أئمة الحديث يتجاوز ثلاثمائة وستين راوياً ، وقد ألّف في هذا الموضوع أكثر من
الصفحه ١٤٩ :
وتحدّثوا فيما تحدّثوا فيه أنّه طاف في
الحجاز ، والكوفة ، والبصرة ، والشام ، ومصر ، وهذه
الصفحه ١٥ : الإسلام أن يمنّ الله عليهم بهذا النصر العظيم ؟!
ثمة خطأ في المسألة ، فدرجت أبحث عن كل
ما هو مكتوب عن هذه
الصفحه ١٨ :
في تمزيق شمل
المسلمين ليجني غيرنا ثمار فرقتنا ، وتصبح الأمّة كاليتيم على مائدة اللئيم.
فأسأل
الصفحه ٢٨ : علي بن أبي طالب ، فبعث إليهم عمر ، فجاء فناداهم ، وهم في دار علي ، فأبوا أن يخرجوا ، فدعا بالحطب