الصفحه ٩٥ :
متّبعة في كل مصر من
الأمصار ، وكان عمّالهم ينفّذونها بلا استثناء أمثال زياد
الصفحه ٩٨ : وتبادل السلع ، وهي أعزّ بلاد العرب ، وفيها أهل السقاية والرفادة والرياسة في الحرب والتجارة ، والعربي
الصفحه ١٠٦ :
النحوي الكوفي ، قرأ
عليه الكسائي ، وروى عنه ، وصنّف في النحو كثيراً ، وكان يتشيّع (١).
وقد
الصفحه ١١٠ :
وقد جاء في كلام السيد محسن الأمين
العاملي : وعقيدة الشيعة أنّ كل من شك في وجود الباري
الصفحه ١١٥ :
٢ ـ المستشرق فلهوزن قال : أما أنّ آراء
الشيعة تلائم الإيرانيين فهذا ممّا لاشك فيه
الصفحه ١٢٠ :
ويقول ابن خلدون في مقدّمته عن كتب
التفسير : إنّها تشتمل على الغث والثمين
الصفحه ١٤٢ :
ما هي فحوى الروايات التي جاءت فيه ؟
١ ـ قال محمّد فريد وجدي : السبائية
أتباع عبد الله بن سبأ
الصفحه ١٤٣ :
عثمان يعرف بابن
السوداء ، انتقل إلى المدينة وبثّ فيها أقوالاً وأراء منافية لروح الإسلام ونابعة
الصفحه ١٤٤ :
وبيان خروجها عن ملّة
الإسلام. السبائية أتباع عبد الله بن سبأ الذي غلا في علي بن أبي طالب
الصفحه ١٦٣ :
وشاركوا في وضع أُسس
الإسلام ، كان لابد أن تلقى مسؤولية هذه الأحداث الجسام على كاهل أحد ، ولم
الصفحه ١٣ : ، بل هي العقبة الكؤود والتي تتدغدغ عندها العامّة ، ويخشاها الخاصّة ، وتؤجر لها الأقلام ، ويزرع في حقلها
الصفحه ٢٣ :
أ ـ أنّ النبي كان إذا أراد الذهاب في
سفر لا يترك المدينة دون خليفة عليها ولو كان سفره يوماً
الصفحه ٤٠ : صاحب الأمر في قتل الإمام الحسين بن علي ، وصاحب الأمر في قتل أهل المدينة في الحرة ، وقتل أهل مكة. وفي
الصفحه ٤٨ :
والضيعات ،
ويستعملونهم على الممالك ويستوزرونهم ، ويقتّرون على الفاطميين حتّى يصير الفاطمي في
الصفحه ٥٠ : ضعفت الدولة الأيّوبية فحكموا البلاد مدّة قرنين ونصف ، وقد نجح الظاهر بيبرس في إحياء الخلافة العباسية في