الصفحه ٨٥ : : استعمل على المدينة رجل من آل مروان فدعا سهل بن سعد فأمره أن يشتم علياً قال : فأبى سهل فقال له : أمّا إذا
الصفحه ١١١ : لَمْ يَرْتَابُوا
وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَٰئِكَ هُمُ
الصفحه ٤٦ : والفسق
والفجور في زمن الأمويين استغل بنو العباس هذا الأمر ، ورفعوا شعار آل البيت ، وبه أسقطوا الدولة
الصفحه ٩١ : خطرك عنده فشمخت بأنفك ونظرت في عطفك جذلان. أنسيت قول الله تعالى ( وَلَا يَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ١٣٥ : الصحابة كلّهم عدول يجعل منهم أهل عصمة ، وكذلك القول بالبداء فإنّ له وجه عند أهل السنة يؤيّده أدلّتهم في
الصفحه ٦٨ : أبي حكيم في هذه الآية (
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ) (١)
قال : علي بن أبي طالب.
وذكر
الصفحه ١٤٣ : عبد الله بن عامر من البصرة ، فنزل الكوفة وأوغر صدور الناس على عثمان ، وانتقل إلى دمشق في ولاية معاوية
الصفحه ٤٨ : البلاء إلّا انقضى عنك معه يوم من الرخاء حتّى نقضي جميعاً إلى يوم ليس له انقضاء يخسر فيه المبطلون
الصفحه ١٣٠ : .
وبذلك فقد أوضحنا نصوص الشيعة التي
يستندون عليها في عقائدهم في أنّ الإمام بجعل من الله ، وأنّ إمامته
الصفحه ١٠١ : والملك يجب أن يكون له نصيب فيه ، بل يجب أن يكون لبني أمية الملك والشرف ، وهذا ما فسّر صراعه وقيادته لقريش
الصفحه ٢٥ :
وأبي هريرة.
ويقول الشهرستاني في الملل والنحل : « ومثل
ما جرى في كمال الإسلام وانتظام
الصفحه ٨٦ : قولك في علي ؟ قال : دعني ولا تسألني فإنّه خير لك.
قال : والله لا أدعك حتّى تخبرني عنه.
قال : أشهد
الصفحه ١٥٧ :
طريقان ، الطريق
الأوّل : في ما رواه مشافهة عن عبيد الله بن سعيد الزُهري عن عمّه يعقوب بن
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوآله
في الدنيا بالإجماع ، وكان من شيعة علي ، وقد لقاه معاوية بالشام ، فقال له : كيف حبّك لعلي ؟ قال
الصفحه ٨٩ : أنّ معاوية نازع أمراً لم يكن من أهله ; وذلك لأنّه ليس له سابقة في الإسلام ، بل إنّه من الطلقاء المؤلفة