الصفحه ٦٤ : من هذه الأمّة ; لانّ التشيّع قديم (٣).
_______________
(١) الشهيد الثاني ،
شرح اللمعة ، ٢ / ٢٨٨
الصفحه ٦٧ : الآية بآية الولاية.
وقد ذهبوا إلى أنّه إمام المسلمين بعد
رسول الله صلىاللهعليهوآله
; لأنّ لفظ إنّما
الصفحه ٦٩ : النبي ; لأنّه من غير المعقول أن يتبلور هذا الفكر في يومين من وفاة الرسول صلىاللهعليهوآله
حتّى السقيفة
الصفحه ٨٩ : أنّ معاوية نازع أمراً لم يكن من أهله ; وذلك لأنّه ليس له سابقة في الإسلام ، بل إنّه من الطلقاء المؤلفة
الصفحه ١٣٠ : أنّه ليس هناك نص أو أنكروا النص ; لأنّ أحاديث الغدير والولاية لا تدين من حارب علياً فحسب ، وإنّما تدين
الصفحه ١٤٥ : يرمون في النار : « الآن صح عندنا أنّه الله تعالى ; لأنّه لا يعذّب ، بالنار إلّا رب النار » وفي ذلك يقول
الصفحه ٢٣ :
أ ـ أنّ النبي كان إذا أراد الذهاب في
سفر لا يترك المدينة دون خليفة عليها ولو كان سفره يوماً
الصفحه ٣٤ : أمصارهم وقد عرفوا مَن إمامهم ، فأشيروا عَلَيّ ».
فقال عمار بن ياسر : « إذا أردت ألّا
يختلف المسلمون
الصفحه ٤٣ :
ولمّا احتضر دخل عليه الوليد ـ ابنه ـ يبكي
، فقال : ما هذا ، تحن حنين الأمة إذا مت فشمر وائتزر
الصفحه ٨٥ : : استعمل على المدينة رجل من آل مروان فدعا سهل بن سعد فأمره أن يشتم علياً قال : فأبى سهل فقال له : أمّا إذا
الصفحه ١٧ : ، والرسول يشبّه المسلمين بالجسد الواحد الذي إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر ، فعلينا أن
الصفحه ٣٥ : على شرط
عمر ألّا تجعل أحداً من بني هاشم على رقاب الناس » ، فقال علي : « ما لك ولهذا ؟ إذا قطعتها في
الصفحه ٣٧ :
إذا حلّ بواديكا
وروي عن الحسن أنّه قال : أتيت أبي فقال
لي : ملكتني عيناي ، فسنح لي رسول الله
الصفحه ٤٠ : عامل معاوية على الكوفة ، فكتب إليه معاوية : إذا قرأت كتابي هذا فأقبل معزولاً ، فأبطأ عنه ، فلمّا ورد
الصفحه ٥٢ : خالفهم في ذلك ، وتعصّب المأمون ومن أتى بعده لرأي المعتزلة وانقسمت الأمّة على نفسها حتّى إذا ما جاء أحد