الصفحه ١٣٤ : كان يريد استقلال بلاده والخروج على مملكته ، كل هؤلاء كانوا يتّخذون آل البيت ستاراً.
وقد ذهب مذهبه
الصفحه ١٤٢ : الذي غلا في الانتصار لعلي ، وزعم أنّه كان نبياً ، ثمّ غلا فزعم أنّه الله ، ودعا إلى ذلك قوماً من أهل
الصفحه ١٤٧ : أمرائكم ، وأظهروا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تستميلوا الناس ، وادعوهم إلى هذا الأمر ، فبث دعاته وكاتب
الصفحه ١٥١ : إلى المدائن ؟!
وهناك روايات تقول : بأنّ علياً عليهالسلام حرق قوماً من أتباعه
وخاف الفتنة فتركه
الصفحه ١٥٤ : اسم سيف في موضعين مختلفين يشير إلى أنّه استند في مصدره إلى الطبري.
فهذه هي المصادر التي اعتمد عليها
الصفحه ١٤ : أُخرى ، وأصحاب حقد على أهل التوحيد ، وهلمّ جرّا إلى نهاية الكتاب.
وخلال المطالعات والمشاهدات اليومية
الصفحه ١٦ :
بأسلوب أكثر اختلافاً
عن الأنماط الأخرى ظنّاً منّي أنّه أقرب الأساليب إلى القارىء ، فإن أصبت فمن
الصفحه ١٩ : وعلى آله وأصحابه الميامين ، وبعد.
خلق الله تعالى الخلق متمايزين في
صفاتهم الخلقية من الطول والقصر
الصفحه ٢٣ : متوقف على ذلك ، وبدون ذلك يؤول الأمر إلى تنازع (٢).
يقول ابن حجر الهيتمي في « الصواعق المحرقة »
إنّ
الصفحه ٢٧ : ) : الله الله يا معشر المهاجرين ، لا تخرجوا سلطان محمّد في العرب عن داره وقعر بيته إلى دوركم وقعور بيوتكم
الصفحه ٢٨ : له ـ : اذهب فادع لي علياً ، قال : فذهب إلى علي ، فقال له : ما حاجتك ؟ فقال : يدعوك خليفة رسول الله
الصفحه ٣٢ : لتأسيس نفوذ في المناطق المفتوحة حديثاً ، وفجأة أصبح هؤلاء يملكون مزارعاً وضياعاً وأموالاً طائلة إلى غير
الصفحه ٣٥ : عثمان على الشرط.
فأعلن عبد الرحمن بن عوف أنّه يبايع
عثمان ، ودعا الناس إلى بيعة.
فقال علي : « ليس
الصفحه ٤٩ :
ما بعد غزو التتار :
وعجز الحالمون أن يرجعوا الحق إلى
قناته. وفي صراع هذه
الصفحه ٥٢ : عهد الملك طغرلبك السلجوقي انتصر الكرامية في خراسان وغيرها ، فعذّب الأشاعرة ففرّوا إلى الحجاز.