الصفحه ٥١ : ذلك ليحدث لولا تفرّق المسلمين إلى فرق وأحزاب وجماعات متفرّقة لا مجتمعة ، متخاصمة لا تتصالح ، تتقاتل لا
الصفحه ٦٠ :
ونحن في حاجة ماسّة إلى جهد مشابه ، بل
أكثر لما بذله علماؤنا الأعاظم من جهد في سبيل وحدة
الصفحه ٦١ : مذهبه ـ أنّ الشيعة لم تتجمع حول قواعد بدعية ، ولكنّها تستند إلى أصول أصيلة في الدين ، والذين عايشوا
الصفحه ٦٨ : ء بمثل هذه الروايات ابن كثير والزمخشري وغيرهما.
متى بدأ التشيع :
للرجوع إلى أصل التشيع وبذرته
الصفحه ٧٠ : : تعليقاً على قوله تعالى (
وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ )
(١) ودعاهم إلى إتّباعه فلم يجب إلّا علي بن
الصفحه ٧١ :
الحوض إذا جاءت الأمم للحساب تدعون غراً محّجلين (١).
وذهب أبو حاتم الرازي إلى أنّ أوّل اسم
في الإسلام
الصفحه ٧٧ :
حب أم موسى لموسى ،
وإلى الله أشكو التقصير (١)
، ثمّ أنشد :
فإن تكن
الصفحه ٧٩ : مذهب الرافضة
، فإنّ الذي ابتدع الرفض كان يهودياً أظهر الإسلام نفاقاً ، ودسّ إلى الجهّال دسائس يقدح بها
الصفحه ٨٣ : بقاعده جمعها والناهض
سحراً إذا فاض الحجيج إلى منى
فيضاً كملتطم
الصفحه ٨٤ : وزره ووزر من عمل به لا ينقص منه شي إلى يوم القيامة.
واعلم أنّ الشيعة أنصار علي وآل البيت ،
وليس من
الصفحه ١٠٤ : الدؤلي خلق كثير ، ويروى عن أبي عبيدة معمر بن المثنى أنّه قال : اختلف الناس إلى أبي الأسود الدؤلي يتعلّمون
الصفحه ١٠٧ : الدولة الحمداني ، وكان إمام زمانه في النحو. يقول الحموي : « صنّف كتباً حسنة لم يسبق إلى مثلها ، واشتهر
الصفحه ١٢٠ : ، وإذا تشوّقوا إلى معرفة شيء ممّا تتشوّق إليه النفوس البشرية في أسباب المكونات وبدء الخليقة وأسرار الوجود
الصفحه ١٢٨ :
يترك رسول الله صلىاللهعليهوآله الأمّة ، دون وصي
يرعى الأمّة ، وبدونه تؤول الأمور إلى
الصفحه ١٣٣ : عليهالسلام
الإسلام شهادة أن لا إله إلّا الله ، والتصديق برسول الله صلىاللهعليهوآله
، وبه حقنت الدما