الصفحه ١٣٤ : فلا بدّ أنّهم قصدوا الدخول من الباب القوي أو الركن الشديد حتّى يستطيعوا قيادة هذه الأمّة وتحريف دينهم
الصفحه ٦٣ : فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا ) (٢).
وأمّا بلفظ « أشياع ».
قوله تعالى
الصفحه ١١٢ : معرفة القلب كما تقدّم القول فيه ، وبأنّه إيمان يشرك الإسلام ولا يشركه الإسلام ، يكون الرجل مسلماً غير
الصفحه ٦٢ : والآراء كثرة وقلة.
وقد ورد لفظ الشيعة في القرآن في تسعة
مواضع بلفظ « شيعة » ، ولفظ « شيع » ، و لفظ
الصفحه ١١١ : . وبالنظر إلى هذا قالوا : الإيمان اعتقاد بالجنان وإقرار باللسان وعمل بالأركان (١).
وكل مورد في القرآن
الصفحه ٧١ : عن علي بن أبي طالب
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: ألم تسمع قوله تعالى (
إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٦٧ : السؤال نقول : إنّ
الشيعة ذهبت إلى أن آيات من القرآن تدل على صدق ما ذهبوا إليه من أنّ علياً عليهالسلام
هو
الصفحه ١٠٧ : يسلّوا لسانه ، ويدوسوا بطنه ، فمات من ساعتها (٢).
ومجمل القول : إنّ السبق في علم النحو
والعروض والصرف
الصفحه ٦٨ : يقول في قوله تعالى (
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ )
: نزلت في علي بن أبي طالب ، تصدّق وهو راكع ، وجا
الصفحه ١١٥ : تسهير قال : إنّ من الخطأ
القول إنّ التشيّع في منشئة ومراحل نموّه يمثّل الأثر التعديلي الذي أحدثته أفكار
الصفحه ١٦٦ : نبش هذا التراث بحثاً عن مواطن الصحة أملاً في وحدة المسلمين ، واستجابة لأمر ربّنا بالوحدة في قوله تعالى
الصفحه ١٠٩ : عن الحدّين حدّ الإبطال وحدّ التشبيه.
وأمّا اعتقادهم في القرآن فيقول فيه :
أنّه كلام الله ووحيه
الصفحه ١٢٧ : للأنصار الذين كانوا قبل الإسلام إذا أرادوا عمل شيء تشاوروا في ذلك. وقيل : نزلت في مشاورة أهل الرأي
الصفحه ١٣١ :
ولكن هل تحققت البيعة والشورى في
الخليفة الثاني أم كانت عن طريق التعيين ، كما وصّى بها
الصفحه ٧٢ : لأبي طالب : قد أمرك أن تسمع لابنك وتطيع (١).
وكذا أورد ابن كثير في تفسيره روايات
عديدة في تفسير هذه