الصفحه ١١٦ : (٢).
هذا ولدينا شواهد على أنّ التشيع لم
ينتشر في بلاد فارس إلّا بعد زوال دولة بني عباس.
هذا ، ولم نعرف
الصفحه ١٢١ : نقول.
ففي التاريخ مثلاً حكايات عن النسناس
الذي هو حيوان على هيئة الإنسان إلّا أنّ له يد واحدة ، ورجل
الصفحه ١٢٩ : بعد ألا أيّها الناس فإنّما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربى فأجيب ، وأنا تارك فيكم ثقلين أوّلهما كتاب
الصفحه ١٣٠ :
وبعد هذا الثابت والمدوّن الصحيح تجد من
يخرج عليك ليقول : إنّ هذا لم يرد إلّا عند الشيعة
الصفحه ١٣١ : الفرس الذين أدخلوها في التشيّع لتكون وراثة ، إلّا أنّ الإمامة ليست وراثة ولكنها تعيين ، وليست موضوعة
الصفحه ١٣٤ : حرّم العصبية ، وجعل الناس متساويين كأسنان المشط لا فرق لعربي على أعجمي إلّا بالتقوى.
وقد يقول آخر
الصفحه ١٣٥ : : إنّ كلّاً من البداء ، والرجعة
والعصمة والمهدي يقولها كل أهل الإسلام ألا ترى أنّ في مقولة أهل السنة أنّ
الصفحه ١٣٦ :
تدين بالكف ، وأمّا
الجزيرة فحرورية مارقة ، وأمّا أهل الشام فليس يعرفون إلّا آل أبي
الصفحه ١٤٠ : توفى سنة ٤١ هـ.
ثمّ إنّ عبد الله هذا اسم عربي خالص لم
يعرف إلّا عند العرب ، وكذلك سبأ فقد كانوا
الصفحه ١٤٥ : يرمون في النار : « الآن صح عندنا أنّه الله تعالى ; لأنّه لا يعذّب ، بالنار إلّا رب النار » وفي ذلك يقول
الصفحه ١٥٤ :
« السبئية متطرّفون
تقمصيون » وللمتطرفين أسماء مختلفة لا تدل إلّا على ظلال لا قيمة لها من
الصفحه ١٥٦ : نقله أبو جعفر شيئاً إلّا ما فيه زيادة بيان أو اسم إنسان أو مالا يطعن على أحد منهم في نقله ، وإنّما
الصفحه ١٥٩ : العلماء قالوا في سيف مثلما قال مالك في الخمر ، ورغم أنّ قصّة ابن سبأ لم ترد إلّا من هذين الطريقين
الصفحه ١٦٠ : وأصحاب الحديث يكذبون سيف بن عمر ويتهمونه بالزندقة ، وهي لم تنقل إلّا من طريقه وإليه تنتهي ، وليس لها طرق