الصفحه ٣٣ : رحمهالله يرى أن قائد الحركة
أو المرشح للخلافة ، عليه أن يستعين بفقهاء ، فيختار من فتاويهم ما يراه مصلحة
الصفحه ٤٢ : الحسن العسكري عليهالسلام
، حيث آتاه الله الحكم صبياً ، وكان متخفياً من السلطة يدير شيعته بواسطة سفرائه
الصفحه ٥٨ : وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ مَا يَشَاءُ.
وقوله : فَخَلَفَ
مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ.
وقوله
الصفحه ٦٠ : الآخر! فاتقوا الله
وانظروا لأنفسكم ودعوا التقليد ، وتجنبوا الشبهات ، فوالله ما يقبل الله تعالى إلا
من
الصفحه ٦٦ : قبل تفصيلها وتوصيلها عياناً ووقتاً.
والقضاء بالإمضاء هو المبرم من
المفعولات ، ذوات الأجسام
الصفحه ٧٩ :
وهو بقية الله تعالى ، الذي حفظه من
أعدائه وأبطل خططهم لقتله ، وحفظه من الموت ومدَّ عمره حتى يبلغ
الصفحه ٨٧ : مقالته ولا ينتصف له من عدوه ، وعلى أن لا يَشفى غيظَه إلا
بفضيحة نفسه ، لأن كل مؤمن ملجم ، وذلك لغاية
الصفحه ٨٩ : الصلاة والزكاة والحج والصوم
والولاية ، قال زرارة : فقلت وأي شئ من ذلك أفضل؟ فقال : الولاية أفضل لأنها
الصفحه ٩٢ : : وَلَقَدْ كَتَبْنَا
فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِىَ
الصَّالِحُونَ
الصفحه ٩٨ :
والإمام المهدي عليهالسلام منصوب من النبي صلىاللهعليهوآله إماماً نصباً
مباشراً بنصه عليه
الصفحه ١٠٠ :
مكة
، فإذا عرضت الحاجة من أمر العامة ابتهل فيها النقباء ، ثم النجباء ، ثم الأبدال
ثم الأخيار ، ثم
الصفحه ١٠٣ :
مستدرك الحاكم « ٢ / ٢٩١ » : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : الشرك أخفى من دبيب الذر على الصفا في
الصفحه ١٠٥ : بل لا بد له من عقل يوجه حبه وبغضه ، ويحفظهما في نطاق
الإعتدال والشرع ، وهذا معنى الحب في الله والبغض
الصفحه ١٠٦ : !
وقد عَرف ذلك منه ، فإذا جاء تطاول له
حتى ينظر إليه ، حتى إذا كان ذات يوم دخل عليه فتطاول له رسول الله
الصفحه ١٠٨ : . وقال : يُحِبُّونَ مَنْ
هَاجَرَ إِلَيْهِمْ. وهل الدين الا
الحب.
وقال
ربعي بن عبد الله : قيل لأبي عبد