الصفحه ٧٧ : شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ
غَيْرُهُ وَلَا تَنْقُصُوا الْمِكْيَالَ
الصفحه ٨٠ :
مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى
أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ
الصفحه ٨٢ : الصاق عليهالسلام
: « في قول الله عز وجل : لايَنْفَعُ
نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ
الصفحه ٨٣ : الميثاق. وهم النطف من العزل ، والسقط قبل أن ينفخ فيه
الروح والحياة والبقاء ».
أول من أجاب من المخلوقات
الصفحه ٩٠ : الله صلىاللهعليهوآله
: الصوم جنة من النار.
قال ثم قال : إن أفضل الأشياء ما إذا
فاتك لم تكن منه
الصفحه ٩١ : القرآن نوعين منه ، أحدهما
في حقوق الزوجة فعقد الزواج ميثاق غليظ ، قال تعالى :
وَكَيْفَ
تَأخُذُونَهُ
الصفحه ٩٣ :
لَهُمْ
وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِى لا
يُشْرِكُونَ بِى
الصفحه ١١٧ :
هذا حواري من حواريي
المسيح يعرف حق الله عليه ، قال : فتمنى أكثر أصحابه أن يكونوا مثله ».
وفي
الصفحه ١٢٩ :
وعندما يطلب المؤمن من إمامه عليهالسلام أن يشهد عليه بأنه
يعتقد بالمعاد والحساب والجنة والنار
الصفحه ١٣٠ :
الولاية والبراءة أصلان في كل دين
قوله
: وأنا وليٌّ لك ، برئٌ من عدوك :
تطبيقٌ لمبدأ الولاية
الصفحه ٣ : محمد وآله الطاهرين ، لاسيما إمامنا المهدي المنتظر
أرواحنا فداه.
وبعد ، فإن ما يقرب من ربع المسلمين في
الصفحه ٧ : والآخر ، وأن رجعتكم حق
لا شك فيها ، يوم : لايَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ
قَبْلُ
الصفحه ١٣ : الجن والإنس لعبادته ، أراد من عباده عبادته ، فشقيٌّ
وسعيد ، قد شقي من خالفكم ، وسعد من أطاعكم.
وأنت
الصفحه ١٦ : ، لا ينطقون عن الهوى.
لكن المرجح عندنا أن يكون جواب المسائل
فقط من الإمام عليهالسلام
والزيارة من نص
الصفحه ٢٢ :
أما
التوجه الى الأئمة عليهمالسلام في الدعاء ، فهو أعلى
من التوجه بهم ، لأن التوجه بهم يعني أنهم