الصفحه ١٢٢ :
وتعبيرالإمام المأمون ، يشير الى
عقيدتنا في شرط العصمة في الإمام لأن الله تعالى لايسلم عباده
الصفحه ٧١ : .
وسمَّى الوحي الى النبي صلىاللهعليهوآله تلاوة : ذَلِكَ نَتْلُوهُ
عَلَيْكَ مِنَ الآيَاتِ.
وقد كان
الصفحه ١٠٤ :
يتفاوت الناس في طاقة الحب والبغض!
يحتاج الإيمان الى طاقةٍ من حب الخير
وبغض الشر ، تجعل الإنسان
الصفحه ١٠٥ :
ويحتاج الحب والبغض الى العقل والشرع
ولا تكفي طاقة الحب والبغض وحدها ليكون
الإنسان مقبول الإيمان
الصفحه ١٠ : وخلفائه ، ما بلغناه من دهرنا ، وصاحب الرجعة لوعد ربنا ، التي فيها
دولة الحق وفرجنا ، ونصر الله لنا وعزنا
الصفحه ١٢٠ : ، فتصلي فريضتك ونافلتك عند جدك ، أو في مسكنك.
أو تكون في أي مكان من أرض الله ، تنفذ
فيه مهمةً ، أو يكون
الصفحه ١٠٢ : يُخلف.
والتقابل بينهما هو التقابل بين العذاب
والرحمة الإلهية ، وقد قال تعالى : عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ
الصفحه ٦ : مولاي أني أشهد أن لا إله
إلا الله وحده لا شريك له ٢٣. وأن محمداً عبده ورسوله ، لا حبيب إلا هو وأهله
الصفحه ١٣٦ : والبغض الى العقل والشرع..................................... ١٠٥
حب النبي صلىاللهعليهوآله وأهل بيته
الصفحه ٧٨ :
ثلاث
مائة وثلاثة عشر رجلاً ، وأول ما ينطق به هذه الآية : بَقِيَّةُ اللهِ خَيْرٌ
لَكُمْ إِنْ
الصفحه ٥ :
١. سلامٌ على آل ياسين.
٢. السلامُ عليك يا داعيَ الله وربانيَّ
آياته.
٣. السلام عليك يا بابَ الله
الصفحه ٥٥ : رواية : ياعلي أنت ديان هذه
الأمة والشاهد عليها.
وهذه الصفة لعلي عليهالسلام ثابتة لكل الأئمة
من أهل
الصفحه ٤٣ : رسول الله؟ قال : بيوت الأنبياء. فقام إليه
أبو بكر فقال : يا رسول الله هذا البيت منها لبيت عليٍّ وفاطمة
الصفحه ٩٥ :
فقال عليهالسلام
: يا حذيفة لو لم يبق من الدنيا إلايوم واحد لطوَّلَ الله ذلك اليوم حتى يملك رجل
من
الصفحه ٨٩ : : الحج
، قال الله عز وجل : وَللهِ
عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ