الصفحه ٣٣ : رحمهالله يرى أن قائد الحركة
أو المرشح للخلافة ، عليه أن يستعين بفقهاء ، فيختار من فتاويهم ما يراه مصلحة
الصفحه ٦٤ : عليهالسلام إلا وفيها إمام
يُهتدي به إلى الله ، وهو حجته على عباده ، ولا تبقى الأرض بغير إمام حجة لله على
الصفحه ١١١ : أرسلت داعياً يدعو إليها ، فلا
الداعي أجابوا ، ولا فيما رغبت رغبوا ، ولا إلى ما شوقت إليه اشتاقوا. أقبلوا
الصفحه ١٠٠ : الإلهية من الظالمين والعصاة؟
ففي
الكافي « ٨ / ٢٣٣ » عن الإمام الصادق عليهالسلام قال
: « إذا تمنى أحدكم
الصفحه ١١٤ :
أو كمن يعجب بمحبوبه في حالة معينة ، فيقول
له : نفسي فداك عندما تبتسم ، أو ما أجملك وأنت تتكلم ، أو
الصفحه ١٣٤ :
التكبر على أهل البيت عليهمالسلام تكبر على الله تعالى!............................... ٥٣
السلام عليك يا
الصفحه ٢٦ : : سَلامٌ على موسى وهارون.
ولم يقل : سلام على آل نوح ، ولم يقل : سلام على آل موسى ، ولا على آل إبراهيم
الصفحه ٢٤ : تفسيره « ٢٣ / ١١٥ » : « وقرأ
ذلك عامة قراء المدينة : سلام على آل ياسين ، بقطع آل من ياسين ، فكان بعضهم
الصفحه ٤٠ : الله صلىاللهعليهوآله
وبعده الأئمة من عترته عليهمالسلام
فهم دعاة الى الله تعالى أيضاً ، وكل الدعاة
الصفحه ٣١ :
الدخول في الطاعة.
وتدل على أن الداعي الى ذلك ، له الحق
في أن يطلب ويأمر وينهى!
والسؤال : مَن الذي
الصفحه ٣٧ : على الله التي
يُكذبها القرآن ، ويتبرأ منها ومن حملتها ورواتها ». « الكافي : ٥ / ١٣ ».
أقول
: هذا
الصفحه ٨٥ :
أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ
الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا
الصفحه ٢٣ : مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ.
« الصافات١٢٣ ـ ١٣٢ ».
الموجود في القرآن : سَلَامٌ عَلَى إِلْ
يَاسِينَ
الصفحه ٦٨ :
فلو كانت الإرادة من صفات الذات مثل
العلم والقدرة ، كان ما لا يريد ناقضاً لتلك الصفة ، ولو كان ما
الصفحه ٥٣ : إلى الله ، وإلينا ، فقولوا كما قال الله تعالى : سلام على آل ياسين ، ذلك هو
الفضل المبين.
وقد