الصفحه ٢٠ :
ويطيعوا رسله ، وتكون
حجة الله تعالى ثابتة على من تجاوز الحد فيهم ، وادعى لهم الربوبية ، أو عاند
الصفحه ٨٨ :
الماءان ، فأخذ طيناً من أديم الأرض فعركه عركاً شديداً ، فقال لأصحاب اليمين وهم
كالذر يدبون : إلى الجنة
الصفحه ٧٠ : ؟ فالحاجة الى القدوة والأسوة تنشأ من تفكير
الإنسان في الكون وخالقه عز وجل ، وشعوره بالحاجة الى معرفة ما
الصفحه ٣٤ : الجهاد على المجاهدين ، فليس
بمأذون له في الجهاد ولا الدعاء إلى الله حتى يُحَكِّم في نفسه ما أُخذ الله
الصفحه ١٣ : ، بريئاً من عدوك ، ماقتاً
لمن أبغضكم ، وادّاً لمن أحبكم. فالحق ما رضيتموه ، والباطل ما سخطتموه ، والمعروف
الصفحه ٣٩ :
وعلى
هذا ، يجب على المسلمين الشيعة أخذ الشرعية في دعوتهم الى الإسلام من المرجع
الجامع للشروط
الصفحه ٣٥ : إليه فجعل ذلك لهم
درجات يعرف بعضها بعضاً ، ويستدل بعضها على بعض ، فأخبر أنه تبارك وتعالى أول من
دعا إلى
الصفحه ٢٥ : بعيد لأن ما بعده من الكلام
وما قبله لا يدل عليه ».
وروى
الطبراني في المعجم الكبير « ١١ / ٥٦ »
عن ابن
الصفحه ٣ : محمد وآله الطاهرين ، لاسيما إمامنا المهدي المنتظر
أرواحنا فداه.
وبعد ، فإن ما يقرب من ربع المسلمين في
الصفحه ٨٦ : نبياً من لدن آدم فهلم جراً ، إلا ويرجع إلى الدنيا فيقاتل وينصر رسول الله صلىاللهعليهوآله وأمير
الصفحه ٢١ : : اللهم إني أسألك بأنك مَلِكٌ وأنك على كل شئ قدير مقتدر ، وبأنك
ما تشاء من أمرٍ يكون.
اللهم إني أتوجه
الصفحه ٢٢ :
أما
التوجه الى الأئمة عليهمالسلام في الدعاء ، فهو أعلى
من التوجه بهم ، لأن التوجه بهم يعني أنهم
الصفحه ٦٥ :
الحجة وتجسيدها
الكامل ، وقد تمت على أجيال من الناس ، وبقي أن يظهر المهدي (عجل الله تعالى فرجه
الصفحه ٩ :
جميع ما رواه ، أنه خرج إليه من الناحية ، حرسها الله ، بعد المسائل والصلاة
والتوجه ، أوله :
بسم الله
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوآله حصر هذا الحق في أعلم
الأمة وأفقهها ، فقال صلىاللهعليهوآله : « من ضرب الناس
بسيفه ودعاهم إلى