الصفحه ١١٨ : الله تعالى ، وأن كمال الإنسان بالإعتراف بخالقه وربه ، الذي أكرمه من بين
المخلوقات.
والسلام عليك وأنت
الصفحه ١٢٠ : ، فتصلي فريضتك ونافلتك عند جدك ، أو في مسكنك.
أو تكون في أي مكان من أرض الله ، تنفذ
فيه مهمةً ، أو يكون
الصفحه ١٢٦ : الأئمة الإثنا عشر ، وبلغكم رسولي
ذلك ورفع بيد الأول منهم وقال : هذا وليكم من بعدي ، ومن كنت مولاه فهذا
الصفحه ١٣٣ : ...................................... ٨
النص الكامل للرواية......................................................... ١٥
هل الزيارة من كلام
الصفحه ١٢ : ، لايَنْفَعُ
نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي
إِيمَانِهَا خَيْرًا ، وأن
الصفحه ٢٨ :
هو المفسرالشرعي
للقرآن ، وكلامه مقدم على ما يظهر لنا منه بَدْواً ، لأنه أعرف بمعانيه ، ولذا
رجحنا
الصفحه ٦١ : رسوله صلىاللهعليهوآله
، ويطبق ذلك ببرامج وقوانين.
ومعنى نصرة حق الله تعالى : أنه يوجد
مَن يعتدي
الصفحه ٦٢ : لمرحلة ، فهو يكملها ، وتتسع دائرة من يجاهدهم.
وفي بعض النسخ : وناصر خلقه بدل حقه ، وتكون
نصرة خلق الله
الصفحه ٦٧ : وإرادة عزم ، ينهى وهو يشاء ويأمر وهو
لا يشاء ، أو ما رأيت أنه نهى آدم وزوجته أن يأكلا من الشجرة وشاء ذلك
الصفحه ٧٢ : .
قال
ابن منظور « ١٢ / ٦٦ » : « التُّرجمان بالضم
والفتح : هو الذي يُتَرْجِم الكلام ، أَي ينقله من لغة
الصفحه ٩٦ : : فنخاف أن يبدو لله في القائم. فقال : إن القائم من الميعاد ، والله
لايخلف الميعاد ».
وقد تسأل عن وصف
الصفحه ٩٧ :
لأمته عَلَماً ، تهتدي به في طريقها ، فهو وصيه وخليفته في أمته ، تتلقى منه معالم
دينها وتطيعه.
قال
الصفحه ١٠٢ : مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي
وَسِعَتْ كُلَّ شَئٍ.
* *
الصفحه ١١٣ :
وتقرأ
في زيارة آل ياسين ـ وقد رجحنا أن تكون من نص الحسين بن روح رحمهالله
ـ سبع تسليمات على الإمام
الصفحه ١١٥ : ولأهل مكة حين انصرف من الحديبية ، أولئك كفارٌ بالتنزيل ومعاوية
وأصحابه كفارٌ بالتأويل ». « علل الشرائع