الصفحه ٨٧ : مقالته ولا ينتصف له من عدوه ، وعلى أن لا يَشفى غيظَه إلا
بفضيحة نفسه ، لأن كل مؤمن ملجم ، وذلك لغاية
الصفحه ٨٩ : الصلاة والزكاة والحج والصوم
والولاية ، قال زرارة : فقلت وأي شئ من ذلك أفضل؟ فقال : الولاية أفضل لأنها
الصفحه ٩٢ : : وَلَقَدْ كَتَبْنَا
فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِىَ
الصَّالِحُونَ
الصفحه ٩٨ :
والإمام المهدي عليهالسلام منصوب من النبي صلىاللهعليهوآله إماماً نصباً
مباشراً بنصه عليه
الصفحه ١٠٠ :
مكة
، فإذا عرضت الحاجة من أمر العامة ابتهل فيها النقباء ، ثم النجباء ، ثم الأبدال
ثم الأخيار ، ثم
الصفحه ١٠١ : جبرئيل عليهالسلام
الى الزهراء عليهاالسلام
وفيه أسماء الأئمة من أولادها : « وأكمل ذلك بابنه محمد ، رحمة
الصفحه ١٠٣ :
مستدرك الحاكم « ٢ / ٢٩١ » : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : الشرك أخفى من دبيب الذر على الصفا في
الصفحه ١٠٥ : بل لا بد له من عقل يوجه حبه وبغضه ، ويحفظهما في نطاق
الإعتدال والشرع ، وهذا معنى الحب في الله والبغض
الصفحه ١٠٦ : !
وقد عَرف ذلك منه ، فإذا جاء تطاول له
حتى ينظر إليه ، حتى إذا كان ذات يوم دخل عليه فتطاول له رسول الله
الصفحه ١٠٨ : . وقال : يُحِبُّونَ مَنْ
هَاجَرَ إِلَيْهِمْ. وهل الدين الا
الحب.
وقال
ربعي بن عبد الله : قيل لأبي عبد
الصفحه ١١٩ : .
وتعلن أن الله أكبر ، فتكشف خططهم ، وتخبرهم
بنواياهم ، وتهزم مخابراتهم ، بما علمك الله من علم ، وهداك
الصفحه ١٢٨ :
وفي
تحف العقول / ١١٥ ، من خطبة لأمير المؤمنين عليهالسلام : « بنا فتح الله
جل وعز وبنا يختم الله
الصفحه ١٣١ : رسول الله أنت القائم بالحق؟ فقال : أنا القائم بالحق ولكن
القائم الذي يطهر الأرض من أعداء الله عز وجل
الصفحه ٨ : ، في الطرز الكبير
الذي عند رأس الإمام عليهالسلام
، في العشر الأواخر من ذي الحجة سنة تسع وثلاثين وخمس
الصفحه ٩ :
جميع ما رواه ، أنه خرج إليه من الناحية ، حرسها الله ، بعد المسائل والصلاة
والتوجه ، أوله :
بسم الله