الصفحه ٨٨ :
الماءان ، فأخذ طيناً من أديم الأرض فعركه عركاً شديداً ، فقال لأصحاب اليمين وهم
كالذر يدبون : إلى الجنة
الصفحه ١٠٧ : ذنوبه حتى لو كانت كذنوب نخاس زناء.
ونلاحظ
في الحديث شهادة رفقاء بياع الزيت بصدقه وأمانته ، فذلك من
الصفحه ١٠٩ : ، فعندما تقول فلان عاشق فمعناه مغرم
بحب امرأة ، ولا يفهم منه غير ذلك إلا بقرينة. « العين : ١ / ١٢٤
الصفحه ١١٦ :
أما عندما يظهر فسيخاطب الناس بلغاتهم ،
ويستخرج لليهود أسفاراً من التوراة من جبل بالشام وجبل
الصفحه ١٢٧ : إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ
أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا.
« الأنعام : ١٥٨
الصفحه ١٣٥ :
كل مقادير الإنسان اختارها في عالم الميثاق..................................... ٨٢
أول من أجاب من
الصفحه ١٠ : منائح العطاء بكم ، إنفاذه
محتوماً مقروناً ، فما شئ منه إلا وأنتم له السبب واليه السبيل ، خياره لوليكم
الصفحه ٢٤ : تفسيره « ٢٣ / ١١٥ » : « وقرأ
ذلك عامة قراء المدينة : سلام على آل ياسين ، بقطع آل من ياسين ، فكان بعضهم
الصفحه ٢٥ : بعيد لأن ما بعده من الكلام
وما قبله لا يدل عليه ».
وروى
الطبراني في المعجم الكبير « ١١ / ٥٦ »
عن ابن
الصفحه ٢٦ :
نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ. إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ.
« الصافات : ٧٨ ـ ٨١ ».
ثم ذكر إبراهيم
الصفحه ٣٣ : رحمهالله يرى أن قائد الحركة
أو المرشح للخلافة ، عليه أن يستعين بفقهاء ، فيختار من فتاويهم ما يراه مصلحة
الصفحه ٤٢ : الحسن العسكري عليهالسلام
، حيث آتاه الله الحكم صبياً ، وكان متخفياً من السلطة يدير شيعته بواسطة سفرائه
الصفحه ٥٨ : وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ مَا يَشَاءُ.
وقوله : فَخَلَفَ
مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ.
وقوله
الصفحه ٦٠ : الآخر! فاتقوا الله
وانظروا لأنفسكم ودعوا التقليد ، وتجنبوا الشبهات ، فوالله ما يقبل الله تعالى إلا
من
الصفحه ٦٦ : قبل تفصيلها وتوصيلها عياناً ووقتاً.
والقضاء بالإمضاء هو المبرم من
المفعولات ، ذوات الأجسام